الصفحه ٤٩٩ :
أمّا إيمانياً
وعقائدياً فلا شك في لزوم الاعتقاد بأنّه الوصي والخليفة ، وأمّا عبادياً وفقهياً
الصفحه ٥١٣ : كلّ يوم عدة مرات ـ في هذه الشعيرة ـ لتكون تذكرة لمتّبعيه ، وإعلاماً للآخرين بأصول هذا الدين
الصفحه ٥٣٣ :
الخلاصة
بدأنا الحديث في هذا
الفصل عن معنى الشعاريّة لغة واصطلاحاً ، ووجوب الحفاظ على
الصفحه ١٥ : الأئمّة هم امتداد للشهادة بالرسالة وكما قال رسول الله حسين مني وانا من حسين (٢)
.
وكذا في كلام الإمام
الصفحه ٧١ :
بعض
الناس ، وهو ليس شرطاً في نبوتهم أو إمامتهم ، بل هو لطف من الله تعالى في طاعتهم .
فقد قال
الصفحه ٩٨ : مذهب الغلاة (٢) .
*
وقد تسرّعوا كذلك في محمّد بن موسى بن عيسى السمّان والقول فيه أنّه وضع كتابي زيد
الصفحه ١٣٥ : ليجمعهم . وهذه هي
الروايات التخييرية ومنها نفهم التوسعة في أمر الأذان ، أي انّ المكلّف لو أتى بواحدة من
الصفحه ١٤١ :
* الأقوال في المسألة
قبل الدخول في الفصول
الثلاثة وأصل الدراسة لا بدّ من الإشارة إلى
الصفحه ١٥٠ : ، وهي عندهم ـ مع الفارق ـ نظير ما فعله أمير المؤمنين مع ذلك السائل واعطاءه خاتمه وهو في الصلاة .
فإذا
الصفحه ١٥٥ :
٢ ـ أشرنا في آخر البحوث التمهيدية إلى
عشرة أقوال في المسألة وهي :
١ ـ يؤتى بها على
الصفحه ١٧٧ :
لمّا كان من أمر
الحسن بن علي ومعاوية ما كان ، قدمتُ عليه المدينة وهو جالس في أصحابه
الصفحه ٢٠١ : يؤلف القرآن ويجمعه ، فانقطع عنهم مدة إلى أن جمعه ، ثم خرج إليهم به في ازار يحمله وهم مجتمعون في المسجد
الصفحه ٢٢٠ :
وكذا النصارى حُبَّهُـم لنـبيِّهم
يـمشونَ زهواً في قرى نجرانِ
والمسلمونَ
الصفحه ٢٥٨ : : إنّ الشـيخ الصدوق قد ذكر متن بعض تلك الروايات دون ذكر سندها ـ وهو ديدنه في كثير من الأبواب الفقهية
الصفحه ٢٦١ :
بشرط
أن لا تكون على نحو الجزئية ، ـ كما كان معمولاً عليه في عهد الأئمة (١)
ـ وهذا ما كان يلحظ في