الصفحه ٣٣٨ :
لمن
يقلدونهم من الفقهاء كابن البرّاج والسيّد المرتضى والشيخ الطوسيّ رحمهم الله تعالى ، وهو الصحيح
الصفحه ٣٤٢ : لجوازه وانه لا يلزم الفقيه الاشارة إليه .
وكذا الحال بالنسبة
إلى الذي قد أفتى بالحرمة كالشيخ عبد الجليل
الصفحه ٣٦١ : أنّها مسألة فقهية
لها علاقة وثيقة بالعقيدة ، وقد تكون التقيّة العامل الاقوى في ذلك ، لأنّ الشهيد استشهد
الصفحه ٣٦٩ : الهجري فقد عاش فيه فقهاء وحكماء ومتكلّمون كُثُرٌ ، فمن كبار الفقهاء والمحدّثين الذين عاشوا في هذا العصر
الصفحه ٣٧٤ : القربة المطلقة .
فبعض الفقهاء كانوا
يشيرون إلى الجهة المانعة للشهادة بالولاية فقط خوفاً من وقوع الناس
الصفحه ٤٥٩ :
الخلاصة
تلخص مما سبق أنّ
فقهاء الإمامية وعبر جميع القرون كانوا يجيزون الإتيان بالشهادة
الصفحه ٤٧٨ : الاستدلال من قبل فقهاء كبار كالسيّد الحكيم والسيّد الخوئي قُدِّس سِرَّهما غريب ؛ إذ ما هو الدليل الشرعيّ
الصفحه ٥٧٧ :
مؤسسة
الرسالة ـ بيروت ١٤٠٣ ـ ١٩٨٣ ، الطبعة الأولى .
٢٨٠ ـ فقه الرضا :
لابن بابويه القمي ، علي
الصفحه ١٤ : المالوفة وسجيته المعروفة ، وهذا المعنى وان كان لم يصرح به إلّا في صدر كتابه ( من لا
يحضره الفقيه ) إلّا ان
الصفحه ١٨ : :
هي عمومات بعض الأخبار ، وقواعد في الرواية والحديث ، يستعين بها الفقيه في الاستنباط ، كرواية الاحتجاج
الصفحه ٢٠ : شرعي يجب الإيمان والأخذ به ؟
فالفقهاء يأخذون
بإطلاق مرسلة الاحتجاج للطبرسي : « من قال محمّد رسول الله
الصفحه ٢١ : والنشاط لكشف المجهول ، وإثراء المكتبة الإسلامية بما يُحتاج إليه من بحوث فكرية عقائدية فقهية قيّمة ، لأ نّ
الصفحه ٣٥ : كلام صدر في القرن الرابع الهجري
وعلى لسان شيخ المحدثين ، إذ قال رحمهالله في ( من لا يحضره الفقيه ) بعد
الصفحه ٣٧ : غيرها من البحوث الدخيلة في فهم المسألة .
مؤكّدين على أنّ
المنهج المتَّبع عند فقهاء ومتكلِّمي مدرسة أهل
الصفحه ٥٦ : الفقه في مسائل النواصب الغلاة ، إضافةً إلى أنّ لأهل البيت روايات أُخرى بَيِّنة للردّ عليهما مذكورة ضمن