الصفحه ٧١ : ، وقال للرجل وكان كلبياً : يا أخا كلب ليس هو بعلم غيب ، وإنّما
هو تَعَلُّمٌ من ذي علم ، وإنّما علم الغيب
الصفحه ٢٨٤ :
دالّة
على محبوبيّتها في كتبه الحديثية (١) ، وقد أكّد عليها بقوله : «
لا شك أنّ عليّاً ولي الله
الصفحه ٥٣٤ : إعلاءً لذكرهم الذي جدّ القوم لطمسه وحذفه من الأذان .
ولا بأس بالتنويه إلى
أنّ هذه التخاريج الأربعة
الصفحه ٣٩٨ : «
الكاظم » عن «
حيّ على خير العمل »
« لم تركت ؟ . . . فقال عليهالسلام أن الذي أمر بحذفها [ أي عمر ] لا
الصفحه ٥١٠ : ؟
فقد يقال بأنّ هذا من
القياس الباطل الذي لا يغني من الحق شيئاً ؟
لكن يجاب عنه أنّ هذا
وان كان صحيحاً
الصفحه ٥١٤ : لرسوله الأمين مرتين : «
أشهد أنّ محمّداً رسول الله ، أشهد أنّ محمّداً رسول الله » وقبال هذه الشهادة توجد
الصفحه ٥١٥ : اكبر ، فلمّا قال : أشهد أن لا إله إلّا الله ، قالت الملائكة : خلع الأنداد
، فلما قال : أشهد أنّ محمّداً
الصفحه ١١٤ : أصحابنا ، فما الّذي يحملك على ردِّ الأحاديث ؟
فقال : حدّثني هشام
بن الحكم أنّه سمع أبا عبد الله
الصفحه ٤٦٩ : شعار الإسلام ، لكن القوم اردوا تحريفه بغضاً لعلي الذي جعله الله علماً لهذا الدين ، وان دعوتنا ـ بل
دعوة
الصفحه ٥١٢ :
جزئيتها
إلّا من باب الظن الذي لا يغني من الحق شيئاً ، هذا علاوة على أنّ دليل التوقيفية مانع من
الصفحه ١٤٩ :
الصدوق
رحمهالله إلى بعضها إذ قال : أنَّ البعض يقول : «
أشهد أنَّ عليّاً وليُّ الله » ، والبعض
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوآله شيء ، فإنّ الله هو الذي ينصب الخليفة .
لكنّهم كانوا
يتصوّرون أنّ بمقدورهم التلاعب بالذكر الحكيم
الصفحه ٥٢١ : غدير خم ؟
بل ما معنى أن ينزل
قوله تعالى : (
سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ) (٣) في الفهري الذي
الصفحه ١٧٩ :
فقالت العثمانية : لا
جَرَمَ ، لا أفخر عليكم أبدا (١) .
وهذا معناه أنّ
القرشيين كانوا يتحينون
الصفحه ٤٦١ : الفارسية « الوجيزة في الأحكام الفقهية » :
فصول الأذان أن تقول
الله أكبر أربع مرّات ، وأشهد أن لا إله إلّا