الصفحه ٥٤ :
وفي آخر : «
من قال : إنّه مات ،علوت رأسه بسيفي ، وإنّما ارتفع إلى السماء » (١) .
قال شاعر النيل
الصفحه ١١٣ :
اشتبه
في اجتهاده ، أو عوّل على من يراه أهلاً في ذلك ، وكان مخطئاً في اعتقاده ، أو وجد في كتابه
الصفحه ٢١٨ : ينبغي للعالم أن يكون عنده ، كلّ شيء ، فإنّ لكلّ نوع طالباً .
كلّ ذلك لأنّ الفقه
الحاكم آنذاك كان فقه
الصفحه ٥٣ : (٧) .
والعجيب أنّ الآخرين
يتهموننا بالغلو في حين لا ندري ما رأيهم بقول عمر بن الخطّاب ـ المعصوم عند ابن العربي
الصفحه ٣٩١ : :
لا مانع أن يقول القائل بعد « أشهد
أنّ محمّداً رسول الله » : « أشهد أنّ عليّاً ولي الله » مرتين
الصفحه ٤١ : .
إنّ فكرة الغلوّ لم
تكن وليدة العصور المتأخّرة ، بل هي قديمة بقدم تاريخ الإنسان .
فالناس لما أُرسل
الصفحه ١٢٧ : حقّ عند
الصدوق ، فلا تراه يقول : أشهد
أنّ علياً محي الموتى ورازق العباد ، حتّى يُنتزَع منه الغلوّ
الصفحه ٢١٩ : لزياد وأنّه أمره
بتسميل العيون ، وقطع الأيدي والأرجل ، وتعليق الناس على النخيل ، وقتل من كان على دين علي
الصفحه ٢٢١ : الثقافة عند المسلمين ، فجدّ لحذفها ؛ بدعوى أنّ الناس سيتركون الجهاد تعويلاً على الصلاة .
إنّ قول «
حيّ
الصفحه ٣٧٥ : (١) .
فالفيض الكاشاني قال
بهذا في (
مفاتيح الشرائع )
ولم يقله في كتابه ( النخبة في الحكمة العملية والأحكام
الصفحه ٣٧٦ : يتطرّق إليه فيه .
ولا يفوتنك أنّ
عبارات المجلسي والسبزواري والفيض الكاشاني وان اختلفت في الظاهر لكنّها
الصفحه ٤٨٠ : الشهادتين ـ ناهضة لتكون علامة للمنهج الصحيح أجلى من الشهادة الثالثة ، وهذا ما يجب أن يعتقد به المؤمن قلباً
الصفحه ٨ : العَبّاس بن علي البزاز ذكر أن له
كتاباً بعنوان «
ما نزل من القرآن في أهل البيت » (٣) .
وفي ترجمة الحسن بن
الصفحه ١٤٤ :
وأكمل الشهادتين بالتي
قد أكمل الدين بها في الملّةِ
وإنّها مثل الصلاة خارجه
الصفحه ١٧٦ : جحود الضالّين المعاندين .
وممّا يجب التنبيه
عليه كذلك هو أنّ قريشاً كانت تقول لمن مات الذكور من