الصفحه ٤٢٨ : .
واجود منه ما في الجواهر من أنّه لو
لا تسالم الأصحاب لأمكن دعوى الجزئية بناءً على صلاحيّة العموم
الصفحه ٤٠٢ :
٢٥ ـ الميرزا القمي ( ١١٥٢ ـ ١٢٣١
هـ )
قال الميرزا أبو
القاسم القمّي في كتابه ( غنائم
الصفحه ٣٨٧ : أدلّة السنن .
وغاية طعن الشيخ على الأخبار
المتضمّنة لما نحن فيه أنّها شاذّة (٢) ، والشذوذ لا ينافي
الصفحه ٤١٢ : ، والأمر بها بعد ذكر التوحيد والرسالة بخصوصه كما في المقام ، رواه في الاحتجاج عن الصادق عليهالسلام
: قال
الصفحه ١٦١ :
وقد نقلنا سابقاً ما
حكاه صاحب «
الروض النضير »
عن كتاب السنام للزيدية ، وما قاله ابن عربي في
الصفحه ١٧٠ : الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا » (٣) ، لعلمنا أنّ تلك النصوص قيلت تعريضاً بالنبيّ وآله ، لأنّه وحسب كلامه
الصفحه ١٣٠ : لا ؟ وهل يصح القول حسبنا كتاب الله ، مع أنّه سبحانه قد جعل تبيين الأحكام لرسوله الامين بقوله
الصفحه ٨٠ :
ثورة
القميّين عليه في مسألة الخراج .
ونقل مؤلّف كتاب «
تاريخ قم »
عن أحد ولاة قمّ قوله : إنّي
الصفحه ١٤٧ : الدين في الدين ، إذ
أنّ الأذانَ أمرٌ توقيفيّ ، وحيث لم تثبت هذه الجملة فيما جاء عن الأئمّة في الأذان
الصفحه ١٦٠ : ؟ بل لماذا نرى غالب المسائل الخلافية يقال عنها : إنّها نسخت ، مثل : « حي على خير العمل » فما هو الناسخ
الصفحه ٤٧٣ : لنهج التعبد المحض عن نهج الاجتهاد والراي (٢)
ذكرناها كي يعرف القارئ أن ما نقوله ليس إدعاءً طائفياً بل
الصفحه ٢٧٠ : الضبيّ ، أبي نصر في كتاب العلل ، والمعاني ، والعيون ، وقال فيه : ما لقيت انصب منه ، وبلغ من نصبه أنّه كان
الصفحه ٤٤١ : الروايات عليها بعد الرسالة في كل وقت (١)
.
٦٢ ـ الشيخ
محمّد جواد بن الشيخ مشكور الحولاوي ( ت ١٣٣٤
الصفحه ٥٨١ : الرواية :
للخطيب البغدادي ، أحمد
بن علي بن ثابت أبي بكر ( ت ٤٣٦ هـ ) ، تحقيق : أبو عبد الله السورقي
الصفحه ٦٠٣ :
نماذج من تشدّد
القمّيين ............. ٩٧
نتيجة ما تقدّم ........... ١٠٢
الرواية عن الضعفاء
واعتماد