الصفحه ٤٧٩ : كلياً بين الأمرين ، لانّ عمر ابن الخطاب حينما أمر المؤذّن أن يضعها في الأذان (١)
كان يعني بعمله التشريع
الصفحه ٤٨١ : ؛ فهي أوّلاً من رواية ابن أبي عمير الذي لا يحكي إلّا عن ثقة بالاتّفاق ، وثانياً أنّ ابن أبي عمير ممّن
الصفحه ٥٠٤ : الكفار وأهل الكتاب اتّخذوا هذه الشعيرة
هزواً ولعباً ، فعن ابن عباس : إنّ الذين اتّخذوا الأذان هزوا
الصفحه ٥٠٥ : جاء في كتب القوم
أنّهم جعلوا ابن أمّ مكتوم الأعمى يؤذن لصلاة الفجر ، وبلالاً يؤذّن الأذان الأوّل
ـ أي
الصفحه ٥٢٢ : الغدير ، وموثّقة سنان ابن طريف ، وحسنة ابن أبي عمير ، وأضراب ذلك من الروايات .
وبهذا يندفع الإشكال
الصفحه ٥٤١ : ، نشر مؤسسة البعثة ، قم ١٤١٧ هـ ، الطبعة الاولى .
٣٠ ـ أمالي المحاملي ( برواية ابن يحيى البيع
الصفحه ٥٥٠ :
لال معمر ، الشيخ حمد
بن ناصر بن عثمان ( ت ١٢٥٥ هـ ) ، تحقيق : عبد السلام ابن برجس بن ناصر آل عبد
الصفحه ٥٦٢ : ، الطبعة : الأولى .
١٧٩ ـ رجال ابن داود :
لتقي الدين الحسن بن
علي بن داود الحلي ( ت ٧٠٧ هـ ) ، تحقيق
الصفحه ٥٨٩ : حجر العسقلاني ،
أحمد بن علي الشافعي ( ت ٨٥٢ هـ ) ، تحقيق : د . سعد ابن ناصر بن عبد العزيز الشتري ، دار
الصفحه ٨ : في
رجاله عند ترجمته لبعض الأعلام إلى أسماء بعض تلك المصنّفات ، ففي ترجمة ابن الجُحام محمّد بن
الصفحه ٩ : ٤ : ٣٦٩ .
(٣)
انظر تفسير الصنعاني ٣ : ٢٤١ ، طبقات ابن سعد ٢ : ٣٣٨ ، التاريخ الكبير ٨ : ١٦٥ ، تاريخ
دمشق
الصفحه ١٨ :
وابن
البرّاج في «
المهذَّب »
، والشيخ الطوسي في « النّهاية » و « المبسوط » ، وهي متون معتمدة
الصفحه ١٩ : فهم شروط وظروف صدور النصّ عن الشيخ الصدوق والسيّد المرتضى ، والشيخ الطوسي ، وابن البراج ، وأمثالهم
الصفحه ٢٠ : في «
التوحيد » ، و «
معاني الاخبار »
.
ألم يكن فيما رواه
ابن أبي عمير ـ في التوحيد ومعاني الأخبار
الصفحه ٢٤ : المحبوبية أو رجاء المطلوبية .
ويضاف إلى ذلك ما
ذكره التفتازاني والقوشجي وغيرهما من أنّ عمر ابن الخطاب منع