الصفحه ٢٠١ : تدعونا إليه (١) .
وفي مناقب ابن
شهرآشوب : انه [ أي علي ] آلى أن لا يضع رداءه على عاتقه إلّا للصلاة حين
الصفحه ٢١٧ : (١)
قال ابن اسفنديار في
تاريخ طبرستان عن المتوكّل : وإنّه كان مولعاً بقتل آل الرسول ، كما كان المترفون
الصفحه ٢٣٧ : يحيى وعبد الله ابن المغيرة وعلي بن النعمان ؛ كلُّهم عن عبد الله بن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد
الصفحه ٢٧٢ :
قالها لِما رآه وعرفه ، أم اتّباعاً لمشايخه المحدّثين وعلى رأسهم ابن الوليد ؟
فلو كان الاحتمال
الثاني
الصفحه ٢٨٤ : بدءاً من السيّد المرتضى والشيخ الطوسي وابن البراج وغيرهم لرايتهم يفرقون بين الجزئية والمحبوبية
الصفحه ٢٨٩ : ؟
الجواب : نعم ، إنّ
الشيخ المفيد ومعاصِرَيْه « ابن الجنيد (١)
والعماني (٢)
» لم يتعرضوا إلى الشـهادة
الصفحه ٢٩٨ : علي ، وجعفر بن محمّد ، وموسى بن جعفر ، وعلي ابن موسى ، ومحمّد بن علي ، وعلي بن محمّد ، والحسن ابن علي
الصفحه ٣١٠ :
قال ابن فهد الحلّيّ
في المهذّب البارع : ومنها المشهور . . . ويقابله الشاذّ والنادر ، وقد يطلق على
الصفحه ٣٣٠ : .
قال ابن الجوزي في
حوادث سنة ٤٤٨ هـ : وهرب أبو جعفر الطوسي ونهبت داره (١) . ثم قال في حوادث سنة ٤٤٩ هـ
الصفحه ٣٣٣ :
٥ ـ ابن البراج الطرابلسي ٤٠٠ هـ ـ
٤٨١ هـ
القاضي عبد العزيز بن
البراج الطرابلسي ، هو من
الصفحه ٣٤٥ : الشيعة » وبعد نقله كلام الشيخ في عدم جواز الاستنشاق قبل المضمضة ، وكلام ابن حمزة في استحباب الابتدا
الصفحه ٣٥٠ : شاهدناه في اتّباعه لشيخه ابن الوليد بالحكم بوضع موسى الهمداني لأَصْلَي زيد الزراد والنرسي ، في حين اجمع
الصفحه ٣٦٩ : الشيخ حسن بن زين الدين العاملي « ابن الشهيد الثاني » ( ت ١٠١١ هـ ) صاحب ( منتقى الجمان ) (٢) ، وابنه
الصفحه ٤٦٣ : والدنيا والآخرة ، فاسم أخيه وابن عمه وصهره علي عليهالسلام مذكور ومكتوب معه . . . كما في
الاحتجاج عن
الصفحه ٤٧٢ :
وقال ابن أبي هريرة
أيضاً : الأفضل الآن العدول من التسطيح في القبور إلى التسنيم ؛ لأنّ التسطيح صار