الصفحه ٦٩ : لهؤلاء العباد المخلصين لا تقتصر على الشيعة ، فثمّة مجموعة لا يستهان بها
من الفرق الاُخرى كأتباع ابن
الصفحه ٧٧ : موسى الاشعري في تلك الغزوة ، فبقي سعد ابن عامر في منطقة الجبل ـ والتي كانت من ضمنها مدينة قم الحالية
الصفحه ٨٥ : كان له ارتباط مع السلطان (٣)
وان ابن عيسى بارتباطه بالحاكم كان يريد تقديم خدمة شرعية جليلة لمدينة قم
الصفحه ١٠٥ : الأمرين لا يخفى على العالم البصير .
*
قال ابن الغضائري في أحمد بن محمّد بن خالد البرقي : طعن القمّيّون
الصفحه ١٢١ :
الجماعة
يروون للتأييد (١) ، ولكنّها في الكتب المعتبرة ، والظاهر
خطأ ابن عيسى في اجتهاده ، ولكن
الصفحه ١٢٥ :
هذا وقد كان رحمهالله قد قال قبل ذلك : أقول : وسمعت من يذكر طعناً على محمّد ابن سنان لعله لم يقف
الصفحه ١٣٥ :
بالشهادتين
فقط (١) ، وجاء عن ابن عباس أنّه كان يكتفي بالشهادتين عند المطر (٢)
، وأجيز للمؤذن أن
الصفحه ١٥٩ : تقال على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقد أذّن بها بعض الصحابة كبلال (٢)
، وابن عمر (٣) ، وأبي
الصفحه ١٧٠ : إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيم ) (١) .
فنحن لو جمعنا ما مرّ
عن ابن عباس
الصفحه ١٧٨ : ، ولنا من الفخر والشرف كذا وكذا ، و [ علي ابن ] الحسين ساكت ، فأذّن المؤذّن ، فلمّا قال : أشهد أنّ
الصفحه ١٨٨ : ء دالّ على الإمامة والولاية في الأذان ، وخاصّة حسنة ابن أبي عمير عن الإمام الكاظم عليهالسلام التي جزمت
الصفحه ١٩٠ : ، قال : سمعت يونس ابن يعقوب ، عن سنان بن طريف ، عن أبي عبد الله الصادق ، قال : إنّا أوّل بيت نوّه الله
الصفحه ١٩٤ : الصدوق في العلل
لنتوقف هنا قليلا عند
ما رواه الشيخ الصدوق في علله : حدثنا عبد الواحد ابن محمّد بن عبدوس
الصفحه ١٩٥ : (١) وقد أدرجه في القسم الأول من رجاله ، وكذلك
ابن داود ، بل قد جزم الجزائري بوثاقته حيث أدرجه في قسم
الصفحه ٢٠٠ : ٩ : ٢٩١٤ ، والمحرر الوجيز ٤ : ٤١٢ ، تفسير البغوي ٣ : ٥٥٣ ، في
قراءة ابن مسعود وابن عباس ، وكذا في تفسير