الصفحه ٨٣ : ( ت ٤٥٠ هـ ) ، والشيخ الطوسي ( ت ٤٦٠ هـ ) ، وابن الغضائري ( ت ٤١١ هـ ) ، ومحمّد بن الحسن أبي عبد الله
الصفحه ٨٨ : (١)
ـ وإن سعى ابن تيمية لإبعاد هذا اللقب عنهم (٢) ، لكنه لم يوفق في عمله ـ ثم أُطلقت في
الزمن المتأخرّ على
الصفحه ٨٩ : قال :
أنّ القمّيّين كلّهم
من غير استثناء لأحد منهم ـ إلّا أبا جعفر ابن بابويه ـ بالأمس كانوا
الصفحه ٩٣ : بتوثيق إبراهيم بن هاشم ، وإبراهيم الثقفي ، ومحمّد ابن عبد الله الهاشمي وغيرهم إلّا من خلال تلك القاعدة
الصفحه ٩٤ : وابن تيمية لكثير من الصوفية وأولياء الأمة (١)
، أو مبالغة الذهبي في نقد الأشاعرة ، والدارقطني والخطيب
الصفحه ٩٥ : أنّه [ أي أحمد بن محمّد بن عيسى ] وابن الغضائري ربّما ينسبان الراوي إلى الكذب ووضع الحديث أيضاً بعدما
الصفحه ٩٧ : .
(٣)
رجال الكشي ٢ : ٧٨٧ / رقم ٩٩٦ .
(٤)
رجال الكشي ٢ : ٧٨٧ / رقم ٩٩٩ وفي ابن أبي الزرقاء ما يظهر منه
الصفحه ١٠١ :
الآخرين
مؤونة الكلام عنه (١) .
ومن الطريف أنّ الشيخ
الصدوق قد روى عن ابن أبي عمير في كتاب ثواب
الصفحه ١٠٨ : رواية والده
محمّد بن خالد غير ثابتة عن الصادق (٢) فضلاً عن رواية ابنه أحمد ، مع أنّ أباه محمّد بن خالد
الصفحه ١١٠ : ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ ) .
وكذا الحال بالنسبة
إلى اعتماد المراسيل ؛ فإن أُريد العمل
الصفحه ١١٣ : شُبِّه لهم ذلك (٢) وغلت طائفة أُخرى في أخيه محمّد ابن
الحنفية وقالت فيه أنّه لم يمت بل غاب في جبل رضوى
الصفحه ١١٨ : للتوقف فيما يرويه ، بدعوى ما يتفرد به محمّد ابن عيسى بن عبيد عن يونس وأنّه غير صحيح ؟ ! في حين عرفت حال
الصفحه ١٢٣ : النجاشي وابن الغضائري ، وهو أحد قولي الشيخ والمفيد ، لكنّ الآخرين وثّقوه كالسيّد بحر العلوم ، حيث قال
الصفحه ١٢٤ :
من
كلام القوم ـ هو أحمد بن محمّد بن عيسى الأشعري ، وحال القميّين ـ سيما ابن عيسى ـ في التسرّع إلى
الصفحه ١٢٩ : قلوا (٤)
.
وروي عن ابن مسعود
أنّه قال : خطّ رسول الله صلىاللهعليهوآله خطاً بيده ثم قال : هذا سبيل