الصفحه ٢٦٦ : رحمهالله اُبتلي ببعض المتسلّلين إلى جماعة الشيعة من غيرهم ، وكانوا يقومون بما يشوّه السمعة عند الأكثرين
الصفحه ٢٩٣ :
عبد
الله محمّد بن النعمان ، المعروف بابن المعلم ، وكان فقيه الشيعة في مسجده بدرب رباح ، وتعرّض به
الصفحه ٣٢١ : المانع اليوم من ذكرها ، ولا خوف اليوم على الشيعة منها ، بل صارت شعاراً ورمزاً للتشيّع ، فلا يُستبعد ضرورة
الصفحه ٣٧٧ :
في حين لو تأمّلت
فيما قلناه سابقاً ، لعرفت بأنّ غالب الشيعة لم يأتوا بهذه الصيغ على أنّها جز
الصفحه ٤٧٠ : الْعَظِيمُ )
(٤) كل ذلك بغضاً لعلي ، أو اعتقاداً منهم بأن الشيعة تعتقد بالوهية الإمام علي بن أبي طالب
إلى
الصفحه ٤٧٤ :
الشيعة الإمامية .
وقد اعتبرت العامة
صلاة التراويح جماعة (٧) ، وتسنيم القبور (٨)
، والتختم باليسار
الصفحه ٤٧٥ : الشيعة باباً تحت عنوان « وجوب إجبار الوالي الناس على الحجّ وزيارة الرسول صلىاللهعليهوآله
والإقامة
الصفحه ٥٢ : يمكن تصوّر وجود
حالة «
مبغض مفرّط »
بين الأصحاب من الشيعة ؛ نعم ، رُبَّ غلوّ وتفويض قد سرى عند البعض
الصفحه ٥٩ : أُجلِيَتِ [ أُجلبت ] الشيعة ، وصاروا فرقاً ، فتنحَّينا عن المدينة ناحيةً ، ثمّ خلونا فجعلنا نذكر فضائلهم وما
الصفحه ٦٤ : المقدسي : فلو لم
أهرب وأدركت القافلة لبطشوا بي (١) .
وعليه إنّ القول
باختصاص الشيعة بالغلوّ دون الآخرين
الصفحه ٦٩ : لهؤلاء العباد المخلصين لا تقتصر على الشيعة ، فثمّة مجموعة لا يستهان بها
من الفرق الاُخرى كأتباع ابن
الصفحه ٩٣ :
فقال
: أي البلاد أبعد من الشيعة ؟
فقالوا : أصفهان ، فحلف
: لا أروي هذا الكتاب إلّا بها ، فانتقل
الصفحه ١٠٤ : صحيحة الحديث (٦) .
قال الشيخ الحرّ
العاملي في الفائدة السادسة من خاتمة كتابه « وسائل الشيعة » وعند
الصفحه ١٢٧ : يكون القائل بها قالها لكي يبيّن للمفترين على الشيعة
أنّه لا يقول بِأُلوهيّة عليّ ، وكذا لا يقول بأنّ
الصفحه ١٣٤ : تكبر
واحدة واحدة ، فقال : لا بأس به إذا كنت مستعجلاً في الأذان .
(٣)
وسائل الشيعة ٥ : ٤٠٦ / ح ٦٩٣٩