الصفحه ٥٢٩ : الدين الإسلامي الصحيح ؛ الأمر الذي حدا بالنّواصب لأن يصطادوا في الماء العكر ويتّهموا أهل الحق من شيعة
الصفحه ٥ : الشيعة الإمامية هو الصحيح أم ما يؤذّن به الآخرون ؟ ولماذا نرى أذان الآخرين يختلف عن أذان الشيعة الإمامية
الصفحه ١٦ : » صفحة ٧٣ ، والسيّد موسى الموسوي في « الشيعة والتصحيح » : ١٠٥ ، و « المتآمرون
على المسلمين الشيعة » : ١٧٠
الصفحه ٢٩ : التكبير ، وتحليلها التسليم . . . وعنه في وسائل الشيعة ١ : ٣٩٨
/ ح ١٠٣٩ .
(٤)
الكافي ٣ : ٣٤٧
الصفحه ٤٩ :
علماء الشيعة الإمامية ـ سواء كانوا في قمّ أو بغداد أو الريّ أو خراسان أو غيرها ـ قد حافظوا على تراث أهل
الصفحه ٧٩ : للطالبيين وغيرهم من المجاهدين .
ولا يخفى عليك بأنّ
إحدى سمات الفكر الشيعي هي عدم ارتضائه جور السلطان
الصفحه ٨٠ : وليت عليها لعدة سنوات ولم أر إمرأة فيها (١) ، وهذا دليل على عفّة نساء الشيعة في
قمّ وشدّة غَيْرَة
الصفحه ٨٢ : ، وكانت تطلق هذه الكلمة على شيعة علي وشيعة عثمان ، ثم اختصت اللفظة بشيعة علي عليهالسلام ومؤيديه والقائلين
الصفحه ١٠٩ : ضدّ بعض المحدّثين ، لأنّ الشيعة في الغيبة الصغرى وما بعدها كانوا يعيشون تحت هجومَين : الهجوم العسكري
الصفحه ١٤٧ : الثالثة ، لأنّها صارت شعاراً للشيعة .
وهذا ما قاله السيّد
الحكيم (٢) والسيّد الخوئي (٣) وآخرون
الصفحه ١٥٥ : بها ، لأنّها صارت شعاراً للشيعة .
٦ ـ يكره الإتيان بها
، لعدم ثبوت ورود الروايات فيها من جهة ، ومن
الصفحه ٢١٩ : ، وأن لا يجيزوا لأحد من شيعة علي الشهادة (١)
، والإمامُ الحسين في رسالته إلى معاوية ذكّره ببعض تعليماته
الصفحه ٢٣٠ : الفصل الثالث من هذه الدراسة : « الشهادة الثالثة الشعار
، العبادة » .
اذن الشيعة كانت تأتي
بالشهادة
الصفحه ٢٥٢ : هي خارجة عن مذهب الشيعة ، ولم يتعرّض لردّ ما هو المذهب المشهور في الشيعة ، لو لم يكن متّفقاً عليه
الصفحه ٢٥٦ : الصدوق اتّهم المفوّضة بوضع أخبار ؛ لأنّهم
تجاوزوا حد ما كانت تعمل به بعض الشيعة آنذاك من قبيل : « محمّد