الصفحه ٤٢٤ : (١)
.
وفي (
نجاة العباد )
قال :
يستحبُّ الصلاة على محمّد وآله عند
ذكر اسمه ، وإكمالُ
الصفحه ٥٠٩ : على منع الذكر الشعاري في خصوص الأذان لا عند السنة ولا عند الشيعة ، وبالتالي أمكن للسيّد الخوئي وأمثاله
الصفحه ٥٢٩ : عليه ـ خان الأمانة ، إلى غير ذلك من التّهم والتُرَّهات
التي ما زالت تلاك في ألسـنة بقايا النواصب وذراري
الصفحه ١٢١ : المحدثين ، واستخدمها
المحمّدون الثلاثة كثيراً سنّةً وشيعةً .
(٢)
روضة المتقين ١٤ : ٢٦٢ ، باختلاف يسير
الصفحه ٢٨٢ : (١) الشرعية ، وأن العلويين عندما كان
يحكمون كانوا يسعون لتطبيق ما عرفوه عن ابائهم من سنة رسول الله بالطرق
الصفحه ١٦٤ :
بشرعيّة
«
الصلاة خير من النوم »
لا يقول بإمامة علي بن أبي طالب ، ومن يقول بـ «
حي على خير العمل
الصفحه ١٢٩ : .
والبدعة قد تأتي من
ترك السنّة ، لقول علي بن أبي طالب : ما أُحدثت بدعة إلّا ترك بها سنة ، فاتّقوا البدع
الصفحه ٣٣٠ : .
قال ابن الجوزي في
حوادث سنة ٤٤٨ هـ : وهرب أبو جعفر الطوسي ونهبت داره (١) . ثم قال في حوادث سنة ٤٤٩ هـ
الصفحه ١٦٥ : خالف سنّة النبيّ الثابتة .
إنّ ربط عمر بن
الخطاب بين هذه المسائل الثلاث ـ المتعتين وحيَّ على خير
الصفحه ٥٤ : ط سنة ١٩٧٤ م . وفي
التفسير الكبير ٢١ : ٧٤ ـ ٧٥ في تفسير قوله تعالى (
أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ
الصفحه ٢٧٩ : » (١) ، فممّا يمكن أن يفهم من هذه الجملة ، وبقرينة المهدي : « يقوم بأمر جديد وسنّة جديدة » (٢) أنّ الأذان في
الصفحه ٥١ : و ١٩٠ .
(٤)
مسند البزار ٣ : ١٠٥ / ح ٨٩١ ، السنة لابن أبي عاصم ٢ : ٥٩٩ / ح ١٣٣٠ ، المطالب
العالية
الصفحه ٣٧٦ :
السـيّد عبد الله بن نور الدين الجزائري ( ت ١١١٤ هـ ) ـ عند شرحه لكلام الفيض في كتابه ( التحفة السنية في
الصفحه ٧٩ :
أوّل
من بعثوا الخمس إليهم ، وأنّ الأئمّة أكرموا جماعة منهم بالهدايا والأكفان ، كأبي جرير زكريا بن
الصفحه ١١٥ : أصحاب أبي عبد الله ، فلا تقبلوا علينا خلاف القرآن ، فإنّا إن تحدّثنا حدّثنا
بموافقة القرآن وموافقة السنة