الصفحه ٥٧٠ : بن محمّد ( ت ٦٥٦ هـ ) ، تحقيق : محمّد أبو الفضل إبراهيم ، دار احياء الكتب العربية ـ ١٣٧٨ هـ ، الطبعة
الصفحه ١٨١ : . . . ـ إلى أن قال ـ حيّ على
خير العمل ، حيّ على خير العمل . . . (٣) .
وروي عن جعفر بن
محمّد الصادق ، عن
الصفحه ٣٩٢ : محقق »
أي طعن الصدوق غير محقق .
٢٣ ـ حسين آل عصفور البحراني ( ت
١٢٢٦ هـ )
قال الشيخ حسين بن
محمّد
الصفحه ٤٩٧ : الحكم والمواعظ لعلي بن محمّد
الليثي الواسطي : ٤٩٩ ـ ٥٠٠ ، نحن الشعار والأصحاب والسدنة والخزنة والأبواب
الصفحه ١٣٥ : هذه الأُمور فأذانه صحيح وقد أخذ بالسنة ، وإن كان قد ترك بفعله سنة اخرى .
وعليه فلا يمكن تصوّر
البدعة
الصفحه ٢٩٤ : ـ لمّا دخل مصر سنة ٣٥٦ هـ وبنى القاهرة أظهر مذهب الشيعة ، وأذّن في جميع المساجد الجامعة وغيرها بـ «
حيّ
الصفحه ٤٤٥ :
بالخبر ، ثمّ أنّه لو فعل هذه الزيادة
أو أحدها بنيّة أنه منه على تقدير أنّه ليس
الصفحه ٢٩١ :
من غير اضطرار فقد خالف السنّة ، وكان
كتارك غيرها من حروف الأذان ، ومعهم في ذلك
الصفحه ٢٩٥ :
جوهر
بالزيادة عقب الخطبة : اللّهم صلّ على محمّد المصطفى ، وعلى عليّ المرتضى ، وعلى فاطمة البتول
الصفحه ٤٩٥ : الأسود ، عن عبد الله بن مسعود ، قال
، قال النبي : يا عبد الله أتاني الملك فقال : يا محمّد (
وَاسْأَلْ
الصفحه ٤٧١ :
عن سعيد بن جبير ، قال
: كنت مع ابن عباس بعرفات فقال لي : ما لي لا اسمع الناس يلبون ؟
قلت
الصفحه ٤٣٤ :
الإتيان بها تيمّناً وتبرّكاً للرجحان
المطلق (١) .
٤٢ ـ الميرزا
محمّد
الصفحه ٢٢٧ : التي قد تجب هو ما نحن فيه ، لأنّ الإمام الكاظم وببيانه
لعلّة حذف عمر بن الخطاب لـ « حيّ على خير العمل
الصفحه ٣٤٢ : تعالى ، فيكون
إدخال ذلك فيها بدعةً وتشريعاً . . ، ولو فعل هذه الزيادة أو إحداها بنيّة أنّها منه
أَثِمَ
الصفحه ٢٢٣ : الثالثة
هو بيان لـ «
محمّد وعلي خير البشر »
و «
أشهد أن علياً ولي الله »
و «
محمّد وآل محمّد خير البرية