الصفحه ٢٤٣ : رحمهالله قال : فلو كان حراماً وبدعة ، بل لم يكن مشروعاً وراجحاً فيهما ، أَفَتَرَى أنّ أمثال الشيخ
محمّد بن
الصفحه ٢٧٢ : والبغداديين »
من اتّباعه لابن الوليد في القول بأنّ محمّد بن موسى الهمداني هو الذي وضع أصل زيد الزرّاد وزيد
الصفحه ٣٢٣ : المواقيت ؟ فقال : أنا خالفت بينهم » .
وما رواه الصدوق رحمهالله في علل الشرائع (٣) بسنده عن [ محمّد بن
الصفحه ٣٦١ : ) ، والمقداد السيوري الحلي (٢) ( ت ٨٢٦ هـ ) ، وشمس الدين محمّد بن شجاع القطان (٣)
الحلي ( كان حيّاً عام ٨٣٢ هـ
الصفحه ٣٦٨ : السيّد
محمّد بن علي الموسوي العاملي ( ت ١٠٠٩ هـ ) في ( مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام ) (٧) وغيرهم من
الصفحه ٤٩٤ : الْكَافِرُونَ ) (٢) .
*
روى الكليني بسنده عن محمّد بن الفضيل ـ عن أبي الحسن عليهالسلام ـ قال : سألته عن قول
الصفحه ٤١٠ : .
٢٩ ـ المولى أحمد بن محمّد مهدي
النّراقي ( ت ١٢٤٥ هـ )
قال الشيخ أحمد بن
محمّد مهدي النّراقي في
الصفحه ٣٩١ : الكرمانشاهي بن محمّد باقر البهبهاني المعروف بـ « الوحيد البهبهاني » في ( مقامع الفضل ) ما ترجمته
الصفحه ٤٩٨ : ، كما أوضحت موثقة سنان بن
طريف وغيرها ، وأنّ الله لا يكتفِ بالشهادة لنفسه حتى أردفها بالشهادة لرسوله
الصفحه ٤٨٧ : ، حسبما يستفاد من موثقة سنان بن طريف ، وحسنة ابن أبي عمير ، وصحيحة أبي الربيع القزاز . .
لقد تقدّم
الصفحه ٥٢٦ : ( حي على خير العمل ) ، وما جاء في رواية سنان بن طريف بأن الله امر منادياً ان ينادي ، وفي الروايات
الصفحه ٣١٧ : عند هذا الحدّ ؛ إذ هناك أدلّة أخرى لم يتعرّض لها الشيخ الطوسي ، كالعمومات ، وموثقة سنان بن طريف وحسنة
الصفحه ٤٨٢ : بالرجحان .
*
ومن تلك الأدلة المعتبرة موثّقة سنان بن طريف التي تقدم الحديث عنها في الدليل الكنائي ، فقد
الصفحه ٥٣٣ : نقطع بوجود مصلحة للشهادة بها والنداء لها ، كما هو ظاهر صحيحة أبي الربيع القزاز ، وموثقة سنان بن طريف
الصفحه ٥٧ : ، للمولى محمّد علي بن
أحمد القراجة داغي التبريزي الانصاري ، حيث جمع فيه اراء العلماء وفتاواهم في هذه