الصفحه ١١٣ :
اشتبه
في اجتهاده ، أو عوّل على من يراه أهلاً في ذلك ، وكان مخطئاً في اعتقاده ، أو وجد في كتابه
الصفحه ٣٧٥ : ) : « ما يكره في الأذان والإقامة »
:
وكذا
التثويب سواء فُسِّر بقول « الصلاة خير من النوم
الصفحه ١١٥ :
ووجدتُ
أصحابَ أبي عبد الله متوافرين ، فسمعت منهم وأخذت كتبهم ، فعرضتها من بعد على أبي الحسن الرضا
الصفحه ٤٦٠ : «
أشهد أنّ عليّاً ولي الله »
، و «
محمّد وآل محمّد خير البرية » في الأذان فلا
يعمل عليه وليس من فصول
الصفحه ٢٦٩ : الثالثة هي من الذكر المحبوب الوارد في الشريعة ، وهو يدعونا أن نحتمل مرة أخرى علاوة على ما سبق : أن نصّ
الصفحه ٤٦١ : الفارسية « الوجيزة في الأحكام الفقهية » :
فصول الأذان أن تقول
الله أكبر أربع مرّات ، وأشهد أن لا إله إلّا
الصفحه ٣٦٦ : الّتي أدّت إلى شهادته ، أو أنّه قالها لوحدة الكلمة بين المسلمين ، أو
أنّه عنى الذين قالوها على نحو
الصفحه ٤٠٠ :
وقد مرَّ عليك تعليق
الفيض الكاشاني على هذا الخبر بقوله : المراد بالعارف ، العارف بإمامة الأئمّة
الصفحه ٣٠٧ : التكبير أربع مرات ، فأمّا قول : أشهد أن علياً أمير المؤمنين ، وآل محمّد خير البرية على ما ورد في شواذّ
الصفحه ٢٠٥ : من المناسب أن تكون النصوص الشرعية التي تجيز ذكر الإمام عليّ
في التشهّد والخطبة تنطوي على ملاك ذكره في
الصفحه ٢٨٤ : المطلقة .
نعم صحيح ان الشيخ
الصدوق أشار إلى جانب تاركاً الجانب الآخر منه ، لكن هذا لا يعني عدم قبوله
الصفحه ٣٦٢ : بـ « الشهيد الثاني » فلم يتعرّض إلى الأذان في كتابه « المقاصد العليّة في شرح الألفية » ، لكنّه أشار إلى
الصفحه ٥٦٣ :
حسين الخونساري ( ت ١١٢٢ هـ ) ، تحقيق : علي اكبر زماني نجاد ، نشر : مؤتمر المحقق الخونساري ـ قم ، الطبعة
الصفحه ٢٨ : (٥) .
فلو كانت الإقامة من
الصلاة فلا وجه لتعليل المضيّ في الصلاة مع نسيانه الإقامة .
هذه الروايات وغيرها
الصفحه ٥٨٢ : ش .
٣١٧ ـ اللباب في تهذيب الأنساب :
لابن الأثير الجزري ،
أبي الحسن علي بن أبي الكرم محمّد بن محمّد