الصفحه ٢٩٣ : تعرضاً امتعض منه أصحابه ، فساروا واستنفروا أهل الكرخ ، وصاروا إلى دار القاضي أبي محمّد بن الأكفاني وأبي
الصفحه ٤٩١ : وَحْدَكَ لا شَرَيكَ لَكَ وَاَنَّ مُحمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَالِهِ
عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ وَاَنَّكَ
الصفحه ٤١٣ :
على ما ورد في شواذّ الأخبار فليس
بمعمول عليه .
وقال في النّهاية قريباً من ذلك
الصفحه ٣٥٣ :
وعليه فغالب العلماء
بدءً من الصدوق والمفيد والسيّد المرتضى والشيخ الطوسي وختماً بالفقها
الصفحه ٣٢٧ :
المؤمنين ، وآل محمّد خير البرية
على ما ورد في شواذّ الأخبار . . .
وكلامه رحمهالله ناظر إلى كلام الشيخ
الصفحه ٢٥٤ : الآنف ؛
لأنّهما كانا يأتيان بذلك للإشعار والإعلام ـ حسب ما صُرِّح في بعض الأخبار (٣)
ـ لا على أنّه من
الصفحه ٤٤٨ :
فيها
السيّد على ما أفتى به من الاستحباب (١) .
٨٢ ـ السيّد صدر الدين الصدر ( ت
١٣٧٣ هـ )
له
الصفحه ٣٨٤ : إنَّما يكون إذا اعتقد كونه
عبادة مطلوبة من الشرع من غير جهة ودليل شرعيِّ ، والترجيعُ على ما حقّقه ليس
الصفحه ٥٣٥ : عهد عمر بن الخطاب ـ الذي منع من الحيعلة الثالثة ـ
إلى يومنا هذا .
فالقارئ غير الكاتب
قد يقف على ما
الصفحه ١٠٤ : العناد في مذهبه ، صعب العصبية على من خالفه من الإمامية ، وله كتب كثيرة في الفقه ، رواها عن الرجال الموثوق
الصفحه ١٩٢ : كان مكتوباً على ساق العرش إلى أبي بكر ، وشكّكوا في كون الإسراء جسمانياً ، إذ ذهب كُلٌّ من عائشة
الصفحه ١٤ : كان في الأذان الأولّ »
(٢) ما يؤكد تشريع «
حيّ على خير العمل »
في الإسراء والمعراج ، ودلالته على وجود
الصفحه ٥٢١ :
عليّ فإنّه ما بلّغ الرسالة التي ناءَ بكاهلها ثلاث وعشرين سنة ؟ إذ ما معنى حصر نزول قوله تعالى : (
يَا
الصفحه ١٥١ : نجهر بأصواتنا : «
أشهد أن لا إله إلّا الله » نافين بذلك كوننا من
الغلاة القائلين بأُلوهيّة الإمام علي
الصفحه ٥١٢ :
جزئيتها
إلّا من باب الظن الذي لا يغني من الحق شيئاً ، هذا علاوة على أنّ دليل التوقيفية مانع من