الصفحه ١١٨ : ما عنده هو الحقِّ كلّه .
كان غرضنا من سرد هذه
الأخبار التنبيه على حقيقة أنّ كثيراً من الشيعة قد لا
الصفحه ٤١٨ :
آل
الرسول ، مع أنّها لغةً يصحّ إطلاقها على كُلّ من أَمَّ جماعة قوم ؛ حقّاً أو
باطلاً ، وحسبك قوله
الصفحه ٣٨٢ : شرعية فيه ، ولا أنّها من فصوله أو جزءٌ منه ، غاية ما في الأمر هو اسـتحباب الاقتران العامّ في ذكر عليٍّ
الصفحه ٤٨٠ : الشهادتين ـ ناهضة لتكون علامة للمنهج الصحيح أجلى من الشهادة الثالثة ، وهذا ما يجب أن يعتقد به المؤمن قلباً
الصفحه ٢٦٦ :
على
الحقيقة بل هو متّهم بالتفويض ؛ آية ذلك أنّه لم يلعنه ، وهذا هو الصحيح ؛ لأنّ من يستحقّ اللعن
الصفحه ٣١ : فصول :
الفصل الاول : وفيه نبيّن النصوص والمباني الدالّة على شرعيّة الشهادة
الثالثة ، وهي تنقسم إلى
الصفحه ٢٨٠ : والتشهدين : حي على الصلاة ، حي على الفلاح مرتين ، حي على خير العمل محمّد وعلي خير البشر مرتين ، لا إله إلّا
الصفحه ١٧٨ : ، فكيف بذكر عليّ وآل محمّد ، والذي مرَّ عليك كلامهم (٢) .
وحكى الأبشيهي في ( المستطرف
في كلّ فنّ مستظرف
الصفحه ٥٧٠ : الأولى .
٢٣٤ ـ شرح النووي على صحيح مسلم :
لأبي زكريا ، يحيى بن
شرف بن مري النووي ( ٦٧٦ هـ ) ، دار
الصفحه ٤٢٠ : عليه « لا إله إلّا الله محمّد رسول الله علي أمير المؤمنين » ، ثم ذكر عليهالسلام كتابة ذلك على الما
الصفحه ٣٩٢ : :
وأمّا قول : « أشهد أنّ علياً أمير
المؤمنين » أو « وليّ الله » و « أنّ آل محمّد خير البرية » على ما ورد
الصفحه ٤٩٥ : مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا )
على ما بعثوا ؟ قلت : على ما بعثوا ؟ قال : على ولايتك
الصفحه ٣٧٩ : » ، و « آل محمّد خير البرية » ، فمما لا يعوّل عليه .
ويؤيّده ما رواه الشيخ أحمد بن أبي
طالب الطبرسي
الصفحه ٤٧٠ : والصواب من علي (٢)
.
بلى إن القوم سعوا
إلى تحريف كل ما يمت إلى علي وآله بصلة ، فحذف عمر الحيعلة الثالثة
الصفحه ٢٤٧ : .
إذن فالشيخ الصدوق رحمهالله لا يعني هؤلاء يقيناً ، بل اعترض رحمهالله على الأخبار الموضوعة من قبل