الصفحه ٣٨٨ : .
على أنّا نقول : الذكر من جهة التيمّن
والتبرّك ، لا مانع منه أصلاً ، ولا يتوقّف على صدور حديث ، لأنّ
الصفحه ٢٨٩ :
٢ ـ الشيخ المفيد ( ٣٣٦ ـ ٤١٣ هـ )
من المعلوم أنّ الشيخ
المفيد من كبار فقهاء الإمامية
الصفحه ٣٠٥ : صلىاللهعليهوآله اتعرفونه قالوا : كيف لا وقد اخذ الله الميثاق منا لك وله . وانا نتطلع كل يوم خمس مرات ـ اشارة إلى
الصفحه ٢٥١ : الفراغ من قوله : « حيّ على خير العمل ، حي على خير العمل » (١)
في حين أن الشيخ الصدوق لم يقل بهذا .
وكذا
الصفحه ٢٧٥ : ودرايته ، خصوصاً إن خالف المتواتر والسيرة القطعية وما عليه دليل من الكتاب والسنة .
ويضاف إليه أنّ ما
الصفحه ٥٢٠ : وغيرها ، وهو أيضاً غير مقبول كما مرّ من قبل .
فتحصل :
أنّ دعوى وجود المصلحة في تشريع الشهادة الثالثة في
الصفحه ١٨٤ :
بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ )
(١) ، و (
رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم
الصفحه ٢٧٤ : على مرّ التاريخ يؤكّد أنّهم كانوا لا يأتون بها على نحو الشطرية ، وبذلك فلا يتصوّر في الأمر إلّا
الصفحه ٢٧١ : الباقية منهم ، من خلال البراءة من القائلين بالشهادة الثالثة ونفي هذا القول من جملة الشيعة ظاهراً
، وقد مرّ
الصفحه ١٩٨ : وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ )
: ( فعدّة من أيام اُخر متتابعات ) (٥) .
وفي
الصفحه ٤٨٥ :
اشكالان :
أورد بعض من يدّعي
العلم إشكالين على خبر الاحتجاج .
احدهما :
إذا صحّ
الصفحه ٧٧ : ، ونقل عن الإمام علي عليهالسلام أنّه قد مر بها لما رجع من وقعة
الخوارج كاشفاً فيها عن العين التي نبعت
الصفحه ٢٢٢ : أبي سفيان إشارة إلى من كان يرفع الآل مع ذكر الرسول ـ بعد واقعة الطف ـ إذ قال :
نـقمـت علـيّ
الصفحه ٥٤ :
وفي آخر : «
من قال : إنّه مات ،علوت رأسه بسيفي ، وإنّما ارتفع إلى السماء » (١) .
قال شاعر النيل
الصفحه ٥١٧ : تنبئُ عن أنّها دعوة للصلاة ، ولكن بما
بيّنّاه عرفنا أنّ الأمر أسمى من ذلك بكثير ، وهو إشارة إلى الأصول