الصفحه ٣٨٣ : الإيمان ، وقد مرّ عليك كلام المجلسي الثاني الذي أكّد بأنّ ذكر
علي مقترناً بذكر النبيّ من أشرف الأذكار
الصفحه ٢١٤ : .
ومن كلّ ما مرّ يتّضح
لك أنّ معنى الولاية موجود في الأذان وهو المصرَّح به من قبل الأئمّة : الباقر
الصفحه ٣٨٦ : أنّه جزء الأذان ، وإن ذكر فيه .
ألا ترى إلى ما ورد من زيادة الفصول ،
وحملوه على الاستحباب
الصفحه ٢٥٨ : يعيشونها .
ويضاف إلى ما مرّ : أنّه
من المعلوم أنّ وثاقة الـراوي لا تكفي لحجـيّة الرواية ما لم تسلم من
الصفحه ١٣٧ : أربع مرات ، وفي أوّل الإقامة أربع مرّات ، وفي آخرها أيضاً مثل ذلك أربع مرات ، ويقول : ( لا إله إلّا
الصفحه ٢٣١ : الصوت بالصلاة على محمّد وآله ولأنّه يبعد النفاق ، وقد وقفت كذلك على موقف عبد الله ابن الزبير وتركه ذكر
الصفحه ٤٠٥ : بوجوبها الملزِم نظراً لتلك الروايات ، وهو قول نادر خلاف ما عليه المشهور الأعظم من الفقهاء .
وقد قال
الصفحه ٢٦ : ذلك من الكلام الذي مرّ بعضه في الباب الأول من الدراسة « حي على خير العمل
الشرعية والشعارية
الصفحه ٣٥٢ : ، دون أن يرميها بالوضع كما فعل الصدوق رحمهالله ، وهو يتضمّن إمكانية اعتبارها في مرتبة ما من مراتب
الصفحه ٢٦٥ : عشر : مرّ عليك قبل قليل أنّ الشـيخ الصدوق بعد إخباره بأنّ الشهادة الثالثة من وضع المفوضة عاد وقال عنهم
الصفحه ٤٨٦ : لمن يقلده من أهل حلب باستحباب القول مرتين « آل محمّد خير البرية » (٣)
.
الرابع :
إنّ النصوص الصادرة
الصفحه ٢٢٦ : حثاً عليها ودعوة إليها ، وما جاء في معتبرة الفضل بن شاذان عن الرضا عليهالسلام وفيه ما يشير إلى وجود
الصفحه ٥١٥ :
هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) (١) إلى غيرها من عشرات الآيات .
وعليه فالفلاح هو
كُلُّ ما جاء به الرسول
الصفحه ٥٢٣ :
لأنّه
اكد عليها واجازها وإن لم يأت بها ، فلا ينبغي خلط هذا بذاك .
أضف إلى ذلك ما قد
ثبت في
الصفحه ٣٦٠ : النصـوص حكى كلام الشيخ الطوسي ، وليس في كلامه رحمهالله ما يشير إلى أنّه قد وقف على تلك
الأخبار بنفسه