الصفحه ٤٤١ : هـ )
له حاشية على رسالة
والده المسماة بـ « كفاية الطالبين » ، وقد أمضى فيها ما أفتى به والده
الصفحه ٥٦٢ :
١٧٨ ـ الذيل على جزء بقي بن مخلد ( ما روي في الحوض والكوثر ) :
لابن بشكوال ، خلف بن
عبد الملك بن
الصفحه ٢٠٩ : عليّ وأهل بيته ومحاولة بعض الصحابة بالنيل منه عليهالسلام هو ما جاء عن الإمام الكاظم من قوله : إنّ
عمر
الصفحه ٣٥١ : أعلن فتوائيّاً الجواز بالشهادة بالولاية في الأذان بـ جملة « محمّد وعلي خير
البشر » ، وذلك بعد ما سئل من
الصفحه ٤١٧ : الذاتيّة والإتيان بها لمطلق القربة
تبعاً للعمومات ما لا ينكره أحد .
فالشيخ النراقي أراد
الإشارة إلى إمكان
الصفحه ٢٥ : ألزموا به أنفسهم .
كما يمكننا أن نثبت
لهم شرعية الشهادة بالولاية من جهة شرعية « حيّ على خير العمل » على
الصفحه ٢٣٣ : أبيك من الدنيا ؟ ! فقالت : لا ، فقال عليهالسلام : هو ما أقول لكِ .
وعليه فإنّ في الأذان
فصلاً ثابتاً
الصفحه ٢١ : كتابان يمكن أن تصنفا ضمن الكتابات المقبولة إلى حدٍّ ما ، لكنّ ذلك لا يدعو إلى وقف حركة البحث العلمي عند
الصفحه ٢٤٥ : الأخبار الواصلة إلينا ما يدعو إلى وجوب ذكر الشهادة بالولاية في الأذان على نحو الجزئية ، وبذلك فنحن لا
الصفحه ٤٧٧ : من لوازم الإيمان لا من أحكام الإسلام الظاهرية ، كما قال بعض الأعاظم .
نعم دلّت الأدلّة على
رجحان
الصفحه ١٣٦ : ـ كانت على عهد رسول الله ، وأن النبي صلىاللهعليهوآله والأئمّة من ولده ، كالباقر ، والصادق ، والكاظم
الصفحه ١٨٨ : له سدير
الصيرفي : جعلت فداك فأَحْدِثْ لنا مِن ذلك ذِكراً ، فبدا الإمام الصادق ببيان عروج الرسول إلى
الصفحه ٧١ : سبحانه ما في الأرحام من
ذكر وأنثى ، وقبيح أو جميل ، وسخيّ أو بخيل ، وشقي أو سعيد ، ومن يكون في النار
الصفحه ٣١٧ : نحمله على ضرب من الاستحباب » .
ومن كلّ ذلك نقف على
نتيجة مهمّة ، وهي أنّ الشيخ لم يكن يرى الحجيّة
الصفحه ٨٠ : قمّ هارباً إلى همدان على أَثر واقعة حدثت له ، وهي : أنّه مات بها رجل وترك بنتاً
وعمّاً فتحاكموا إليه