الصفحه ٢١٢ :
حال
الأذان ، فالصحابة والتابعون وأمثالهم كانوا يأتون بها لا على نحو الشرطيّة والجزئيّة ، بل يأتون
الصفحه ١٠٧ : من الضعفاء ، فقد روى محمّد بن يعقوب عن محمّد بن يحيى عن أحمد بن محمّد بن عيسى عن علي بن حديد
الصفحه ٣٣٦ : لا يمكن التفوّه به لفقيه من دون أصل من الأخبار .
وقد يظهر جلياً في ان
ابن البرّاج قد وقف على خبر أو
الصفحه ٩ : الكافي ١ : ٢٨٦ / باب ما نص الله عزّ وجلّ ورسوله على الأئمة عليهمالسلام واحداً فواحد / ح ١ ، عن أبي بصير
الصفحه ٤٨٢ : والأولياء والصدّيقين والملائكة والناس أجمعين ، يدلّ دلالة واضحة على أنّ الله سبحانه وتعالى جعل من الشهادة
الصفحه ٣٣٤ : في
نفسـه عند « حي على خير العمل » : « آل محمّد خير البرية » ، مرّتين ، ويقول في نفسه إذا فرغ من قوله
الصفحه ٢٧٨ : عمر عن الكاظم سلام الله عليه الداعية إلى الحثّ عليها ، وغير ذلك من الأدلة التي تدلّ على المحبوبية ورجا
الصفحه ٢٥٢ : هي خارجة عن مذهب الشيعة ، ولم يتعرّض لردّ ما هو المذهب المشهور في الشيعة ، لو لم يكن متّفقاً عليه
الصفحه ٢٥٦ : الصدوق اتّهم المفوّضة بوضع أخبار ؛ لأنّهم
تجاوزوا حد ما كانت تعمل به بعض الشيعة آنذاك من قبيل : « محمّد
الصفحه ١٥ : عليه ، قائلاً : يا علي بن الحسين من غَلَب ؟ اجابه الإمام عليهالسلام : إذا اردت ان تعلم من غَلَبَ
الصفحه ٣٦٤ : متلقَّيتان من الشرع كسائر العبادات ، فالزيادة فيهما تشريع محرّم ، كما يحرم زيادة « محمّد وآله خير البرية
الصفحه ٢٢٨ : المعصومين
ما هم عندنا إلّا حجج رب العالمين . نافين بذلك كل ما اتهمونا به ولنقول بأنّ الإمام
علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٧٢ : سيرة الشيعة
كانت قائمة على الأذان بالولاية من قديم الزمان إلى عهد
الشيخ المجلسي الأوّل رحمهالله لا على
الصفحه ٢٠٧ : أنّه
قد وقف على كتاب ( السلافة في أمر الخلافة ) للشيخ عبد الله المراغي المصري من علماء
القرن السابع
الصفحه ٢٩٤ : العتيق ، وسار جوهر إلى جامع ابن طولون ، وأمر بأن يؤذّن فيه بـ «
حيّ على خير العمل »
وهو أوّل ما أذّن ، ثم