الصفحه ٣٤٣ : من قول « أنّ
عليّاً ولي الله » ، و «آل محمّد خير البريّة » فليس بمعمول عليه (٨)
.
وهذا النص
الصفحه ٣٩٤ :
محمّد خير البريّة » من الشّـاذّ لا
يعول عليه (١) .
وما في المنتهى : ما روي من
الصفحه ١٤٣ : والإقامة هي من الاجزاء المقوّمة للماهية وبدونه لا يتحقّق الأذان ، أي أنّ الدليل على شرعيّة الأذان حينما صدر
الصفحه ٣٤٩ : على محمّد فرداً ، ويمتنع من الصلاة على آله .
وكذلك قوله رحمهالله « ولا باس أن يقال في صلاة الغداة
الصفحه ٣٨٥ : : أنّه متى ذكرتم محمّداً فاذكروا آله ، أو متى قلتم : محمّد رسول الله ، فقولوا : علي ولي الله ، كما رواه
الصفحه ٥٢٥ : يجب
التمسك به والحفاظ عليه ؛ فقوله الشريف : « من كنت مولاه فهذا
علي مولاه »
يشير إلى أنّ الخطّ
الصفحه ٢٨١ :
ولم يزل الأذان بحلب
يزاد فيه : «
حي على خير العمل ومحمّد وعلي خير البشر » إلى أيّام نور الدين
الصفحه ٧ : وجلّ »
(٤) .
وكتب عبد العزيز بن
يحيى الجلودي المتوفى ٣٣٢ هـ « ما نزل في علي من القرآن » (٥)
.
ولأبي
الصفحه ١٩١ : قال : « من علم أن لا إله إلّا أنا وحدي ، وأنّ محمّداً عبدي ورسولي ، وأنّ علي بن أبي طالب خليفتي ، وأنّ
الصفحه ٤٧١ : : يخافون من
معاوية .
فخرج ابن عباس من
فسطاطه ، فقال : لبيك اللهم لبيك لبيك فإنهم تركوا السنة من بغض علي
الصفحه ٤١٩ : » .
وعن النهاية : وأمّا ما روي في شواذّ
الأخبار من قول أن عليّاً ولي الله حقاً وأنّ محمّداً وآله خير البشر
الصفحه ١٥٣ : ، بحيث لا يقدر الربّ على صرفهم عنه ، وهذا ما لا نراه في صيغ أذان من سموا بالمفوِّضة ! ! لأنّهم لا يقولون
الصفحه ٣٢١ : بالجاهلية ، وكذا الحال بالنسبة إلى تأخير العشاء ؛ فقد تركه لأنّه إحراج للأمّة .
وعلى هذا الأساس
يمكننا
الصفحه ٢٥٩ :
على ظاهر العدالة والثقة » . ويفهم من كلامه أنّ أبا العباس بن نوح وابن الوليد والصدوق رحمهم الله
الصفحه ٤٤٧ : »
بالفارسية ما تعريبه :
ويستحبّ الصلاة على محمّد وآله بعد
الشهادة بالرسالة في الأذان والإقامة