الصفحه ٣٢٥ : أيضاً فكلامه على غرار قول النبي صلىاللهعليهوآله : « لولا أن أشقّ على اُمتي لأخّرت العشاء إلى ثلثي
الصفحه ١١٠ :
ومتابعات
من روايات أُخرى ، وهذا مما لا يخفى على مثل أحمد بن محمّد بن عيسى الأشعري .
فما يقوله
الصفحه ٣٤٧ : من حاكم شيعي مبسوط اليد إلّا أتى بـ « حي على خير العمل » مع ما لها من تفسير عن الأئمّة .
ونحن إن شا
الصفحه ٤٥٢ : السيّد
البروجردي في رسائله العملية لا يتّفق مع ما ادّعاه الشيخ محمّد واعظ زاده الخراساني على السيّد
الصفحه ٨١ :
هاتين المدينتين ، قم وبغداد ، ولا بدّ من التمهيد إلى ما نريد قوله بهذا الصدد ، وهل هنالك منهجان عند قدما
الصفحه ٢٦٢ : ؟ !
إِلّا أن نقول بما
قاله هو عن تلك الأخبار من أنّها من وضع المفوّضـة ، وفيه جواب ما احتمله البعض من وجود
الصفحه ١٠٠ : كتابه ولم يضعّفه ، بل نسب إلى القميّين تضعيفه بالغلوّ ، ثمّ ذكر له كتباً منها كتاب الرّد على الغلاة
الصفحه ٤٣٧ : وضعها ، لأمكن الالتزام بكون ما تضمّنته هذه المراسيل ـ من الشهادة بالولاية والإمارة وأنّ محمّداً وآله خير
الصفحه ٥٣١ : ، وهو خير دليل على نفيهم للجزئية ، وبعد هذا فلا يصح نسبة الابتداع إلى الشيعة في الأذان لأنهم يؤكدون على
الصفحه ١٧٢ : الكلام من
الإمام علي معنى لطيف وتنويه ظريف إلى الجاحدين بنبوّة محمّد من القرشيّين وغيرهم من الكاذبين
الصفحه ٢١٣ : احتمل التقيّ
المجلسي هذا الأمر قبلنا في شرحه على « من لا يحضره الفقيه » ، إذ قال : ويمكن أن
يكون الإيمان
الصفحه ١٥٢ : صلىاللهعليهوآله لنوافل بعض أيام شهر رمضان (٣) خوفاً على الأمة من الوقوع فيما هو عسير .
وكذا الحال بالنسبة
إلى
الصفحه ٤١٦ : المؤمنين عليهالسلام
، بل من الأخبار الواردة في ذكر مولانا مع ربّ العالمين وذكر سيّد المرسلين ما يأمر بذكر
الصفحه ٣٩٠ : آله الطيبين الطاهرين .
فقوله :
صلِّ إذا ما اسمُ محمَّد بدا
عليه والآلَ فَصِلْ
الصفحه ٥٦ : الحبيب مشتاق (١) .
إنّ ما حكي من
موافقات الوحي لعمر ، كلّها حطّ لمقام النبوة على حساب رفع مقام عمر