الصفحه ١٧٩ : الفرص للحطّ من شأن قربى الرسول وأهل بيته علاوة على أمير المؤمنين علي الذي هو على رأس هذا البيت المقدس
الصفحه ٣٦٨ : أن يكون وليد ساعته ، بل لا بدّ أن تكون له جذور سابقة من القرون الماضـية وهذا ما اكدنا ونؤكد عليه
الصفحه ٢٣٦ : الغرض بدرجة من الفعليّة تستوجب الحفاظ عليه بغير الطريق الطبيعي الذي سبب الناس انفسُهُم إلى سَدِّهِ
الصفحه ٢٢ : ، وادعائهما النبوّة ، وأنّ رسول
الله كتب إلى معاذ بن جبل ومن معه من المسلمين وأمرهم أن يحثّوا الناس على
الصفحه ٥٨ : كما هما موجودان عندنا ، فاتّهام طرف دون آخر تجاوزٌ على المقاييس العلمية ، وكيل بمكيالين ، ونظر إلى
الصفحه ٤٢٧ : المفوّضة ، واعترف بشذوذه الشيخ في المبسوط ، ولعلّ مراده مَن يقول بتفويض الله سبحانه إلى عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٩٤ :
خلال
أمر الإمام الكاظم عليهالسلام بالحث عليها مطلقاً ، مضافاً إلى الاستدلال
على رجحانها بأخبار
الصفحه ١٠ : بفتحها والأخذ بتفسيرها معها بل دَعا إلى الحث عليها .
كما أن هناك آيات
كثيرة دالة على الإمامة ، وكان من
الصفحه ٣٣٢ : ء المطلوبية فأشار إلى الحكم الآخر في
المسألة وقال بعدم الإثم في العمل بها .
ويؤيّد ذلك ما ورد عن
السيّد
الصفحه ٦ : الموضوع المهم ؟
لقد نزلت في علي أكثر
من خمسمائة آية ، وروي عن ابن عباس أنّه قال : ما نزل في أحد من كتاب
الصفحه ٢٤ : المحبوبية أو رجاء المطلوبية .
ويضاف إلى ذلك ما
ذكره التفتازاني والقوشجي وغيرهما من أنّ عمر ابن الخطاب منع
الصفحه ١٨٠ : أن نتوقّع لو ذكر اسم علي في الأذان على سبيل الجزئية كل يوم ؟ !
بلى ان بلالاً كان لا
يستحي من قريش
الصفحه ٩٧ : : صرت إلى محمّد بن عيسى [ العبيدي ] لاكتب عنه ، فرأيته يتقلنس بالسوداء ، فخرجت من عنده ولم أعد إليه
الصفحه ١٣ : : قال : اتدري ما
تفسير ( حي على خير العمل ) قلت : لا .
قال
: دعاك إلى البر ، اتدري بر من ؟ قلت : لا
الصفحه ٣٦٣ : الصلاة »
وقبلها (٢) .
وهذه النصوص الثّلاثة
توحي لنا ما كان يعيشه هو والشـيعة آنذاك من ظروف قاسية