الصفحه ١٨٥ : ، وجبرائيل ، والسماوات والأرضين ، والجبال ، والشمس ، والقمر ، كتب على كل منها : « لا إله إلّا الله ، محمّد
الصفحه ٣٦٥ : والشهادة بالولاية ، إلى غيرها من العمومات التي ذكرناها ، والتي فيها جملة : «
أشهد أن علياً ولي الله
الصفحه ٤٢٩ : عدم وجود ذكر الشهادة الثالثة في الأصل لا يلزمنا مراجعة ما كتب في شرحه .
وقد حكى الشيخ علي
النمازي في
الصفحه ٥٢٧ :
وبذلك فقد عرفنا من
كلّ ما تقدم وجود فصل ثابت في الأذان دالّ على الولاية ، وهو الحيعلة الثالثة
الصفحه ٢٧ : ء ، بل في بعض فصولهما كالحيعلات الثلاث ما يدل على عدم إرتباطهما بالصلاة أصلاً ، لكونهما ليسا أذكاراً
الصفحه ١٠٣ : ، فيكون ما قاله رحمهالله قد صدر منه عن حسٍّ ويقين ، فلو ثبت
هذا الاحتمال فنحن نتبرأ ممن يضع الأخبار على
الصفحه ١٤٧ :
الإتيان بها ، لعدم ورودها في النصوص الشرعية عن المعصومين ، فيكون الإتيان بها بدعة ، لأنّه إدخال ما ليس من
الصفحه ١٦٩ :
عن الخوض في ذلك وتوجيههم إلى القرآن (١) .
فقريش كانت لا ترتضي
أن تكون الخلافة في عليّ وولده ، بل
الصفحه ٢٠٢ : خطاب وجّهته إلى نساء المهاجرين والأنصار ، قالت فيه : «
ويعرف التالون غب ما أسّس الأوّلون
الصفحه ٥٩ : قالت الشيعة ، إلى أن خطر ببالنا الربوبية ، فما شعرنا بشي ، إذا نحن بأبي عبد الله عليهالسلام
واقف على
الصفحه ٤٢٥ :
ما
ترجمته :
الشهادة بالولاية لعليّ ليست جزءاً من
الأذان ، ولكن يستحب أن يؤتى بها
الصفحه ٤٥٦ : الاستحباب بقاعدة التسامح نظراً إلى ما سمعته من ورود الشهادة الثالثة في شواذّ الأخبار ، وفيه ـ مضافاً إلى أنّ
الصفحه ٢٤١ : الأعلى مولى آل سام ـ عن أبي جعفر عليهالسلام قال ـ سمعته يقول : ما ترك الله الأرض بغير عالم ينقص ما زاد
الصفحه ٥١٤ : حيعلتان «
حي على الفلاح ، حي على الفلاح » والتي تدعو إلى لزوم اتّباع الرسول .
ومن المعلوم أنّ
الفلاح اسم
الصفحه ٥٣٠ : خير من النوم » ، فنحن لم ندخلها في
ماهية الأذان ، بل نؤكد على جواز الإتيان بها شعارياً ، أي عدم الضير