الصفحه ٤٠٩ :
عليه في الأذان والإقامة .
وفي المنتهى نسبة قائل هذا إلى الخطأ
؛ قال المجلسي
الصفحه ٣٧٠ : بالولاية في الأذان ضمن ما كتبوه ، بفارق أنّ التقيّ المجلسي قال بعدم اثم فاعلها من دون قصد الجزئية ، وقد
الصفحه ٥٠٢ : إعلان ولاية علي عليهالسلام قال سبحانه وتعالى ( بَلِّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وإِنّ لَّمْ
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوآله يعلم ما جرى على آل بيت الرسالة من مظالم من قِبَلِ الحكّام ، وأنَّ الرواة وحتّى الصحابة والتابعين
الصفحه ١٧٥ : الأذان (٤) ، إلى غيرها من التمحّلات الكثيرة التي أُسْقِطَتْ على الأذان وحرّفته عن وجهته الحقيقية .
في
الصفحه ٦٨ : .
بل ما الذي يستفيده
المفوّضة من وضع هكذا أخبار :
١ ـ محمّد وآل محمّد
خير البرية .
٢ ـ عليٌّ أمير
الصفحه ٣٣٣ : ولا من باب المحبوبية الذاتية ، مع أنّ أبا الصلاح قد أشار في ( الكافي )
إلى ما يفتتح به الصـلاة من
الصفحه ٢١٩ : ، وأن لا يجيزوا لأحد من شيعة علي الشهادة (١)
، والإمامُ الحسين في رسالته إلى معاوية ذكّره ببعض تعليماته
الصفحه ٤٤٤ : يجوز العمل بها ، وإلى ما في خبر القاسم بن معاوية . . . وتبعه في جواهر الكلام ونفى البأس بذكر ذلك لا على
الصفحه ٥٠١ : ، فإن الله سبحانه قد امتنَّ على جماعة هذه الأمة فيما عقد بينهم من حبل هذه الأُلفة التي ينتقلون في ظلها
الصفحه ١٨ : ضمن استحباب إلى غيرها من المؤيّدات التعضيدية الموجودة في الآيات والأخبار وهو ما يبحث في ضمن كلمات
الصفحه ٣٣٩ : سرّاً بقيد المرّتين الدالّ على وجود رواية بذلك ، كلّها تؤكّد ما
نريد قوله من أنّ هناك مستنداً روائيّاً
الصفحه ١٥٠ : المتشرِّعة يقيناً .
وبهذا فقد وقفنا على
أهمّ الأقوال وأشهرها وإليك الآن قولاً آخر يمكن إضافته إلى الأقوال
الصفحه ٢٧٠ : ، والمدينة
، لتحمّل الحديث عنهم .
وقد خرج بالفعل إلى
ما وراء النهر ومرّ بـ « سمرقند » ، وسمع بها من أبي أسد
الصفحه ١٢٢ : موضوعة عليه ) ! !
*
ومثل هذا تراه في سهل بن زياد الآدمي ، فقد أخرجه أحمد بن محمّد بن عيسى من قمّ