الصفحه ٦٠ :
بدفع كتبه ، ففكّرت وأنا في صحن الدار أمشي ، فقلت : هذا حجة الله على خلقه ، يكتب إلى أبي أيّوب الجزري
الصفحه ٤٠١ : المأمور بها على التوحيد والنبوّة ، بل لا بدّ من ذكر الولاية معهما ، وإن أجمل المكلّف ما أمر به بالصلاة على
الصفحه ٢٠١ :
ولم
أدعكم إلى كتاب الله من فاتحته إلى خاتمته .
فقال عمر : ما أغنانا
بما معنا من القرآن عمّا
الصفحه ٦٩ : ، وخطبة الجمعة ، وكلّها فيها ما يدلّ على الإقرار بالشهادة بالولاية ـ هي من وضع المفوّضة ؟
إنّها تساؤلات
الصفحه ١٣٣ :
وسننه في العبادات
متبوعة أيضاً ، فمنها ما يكره تركها ، ومنها ما يكون التارك مسيئاً ، ومنها ما
الصفحه ٤٢٣ : الإشارة إلى شيء من ذلك ، ولعلّ المراد بالشواذّ في كلام الشيخ وغيره ما رواه المفوّضة ، لكنْ ومع ذلك كلّه
الصفحه ٣٢٢ : رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان ، فأجبت كلّ واحد منهما بغير ما أجبت به صاحبه ! !
فقال : يا
الصفحه ١٢٣ : عليه بالغلوّ والكذب وأخرجه من قمّ إلى الريّ وكان يسكنها ، وقد كاتب أبا محمّد العسكري على يد محمّد بن
الصفحه ٤٨ :
ابن
قولويه والكليني وغيرهما في إحدى زيارات الإمام الحسين عليهالسلام ، ما قد يتخيّل منه الغلوّ
الصفحه ٤٨٧ : ) فقال عليهالسلام : هي الولاية (١)
.
إذ من المعلوم أنّ ما
نزل على قلب النبي هو القرآن وشريعة الإسلام
الصفحه ٢٣٢ : فأضافها عمر بن
الخطاب ، إلى غيرها من الأمور .
٥ ـ إنّ «
حيّ على خير العمل »
هو فصل ثابت موجود على عهد
الصفحه ٢٠٠ : وأقبل على القرآن يؤلفه ويجمعه فلم يخرج من بيته حتى جمعه . . . ثم خرج إلى الناس وهم مجتمعون مع أبي بكر في
الصفحه ١٦ : في العصور اللّاحقة حسب ما صوّره بعض الكتّاب ، بل هي قديمة بقدم تاريخ التشيّع ، سارت معه جنباً إلى جنب
الصفحه ٣٧ : والصواب ، وهو كغيره من الفقهاء ، قد يعدل عمّا كان يقول به ويفتي بشيء آخر غير ما كان يذهب إليه .
وعليه
الصفحه ٦٧ : تقفون عليه في بعض الأخبار ما هو إلّا ذرّة من بحر ، وحيثما لا يمكنكم استيعاب ما منح الله للمعصومين من