الصفحه ٣٠٩ : اتّفاقهم على
معناه اللّغويّ وهو الانفراد عن الجماعة .
فقال البعض : هو ما
رواه الثقة ، مخالفاً للمشهور
الصفحه ٤٨٤ : لرفع تَوَهُّم من يتوهّم جزئيّتها .
ومن الجدير بالذكر
هنا الإجابة عن إشكالين طرحهما البعض على ما تقوله
الصفحه ١٨٣ : ، وفيهما : لمبارزة علي بن أبي طالب لعمرو بن عبد ود
يوم الخندق أفضل من أعمال أمتي إلى يوم القيامة ، المواقف
الصفحه ١٣١ : موضوع ، إلّا أنّه متى اعتقد المكلّف في ذلك أمراً زائداً
على ما دلَّت عليه هذه الدلالة من عدد مخصوص
الصفحه ٤٣٩ : هـ )
لم يعلّق الشيخ
بالخلاف على ما أفتى به الملّا محمّد الأشرفي من استحباب الشهادة بالولاية لعلي
الصفحه ٥٠٩ : على ما اتّضح .
التخريج الثاني : تنقيح المناط
لا ريب ـ بالنظر
للأخبار الصحيحة بل المتواترة التي
الصفحه ٥٢٢ : المصلحة المقطوع بها ، على ما تبيّن من محبوبية الإعلان والتبليغ والإشهاد بالولاية ، وليس هو التأسي به
الصفحه ١٩٥ : الحديث ، وفي ذلك اشعار بالاعتماد على ما نقله على ان الظاهر انه من مشايخ الاجازة من المصنفين والنقل من
الصفحه ٢٤٦ : الشيخ الصدوق قدسسره لم يقصد هذه المعاني ؛ إذ يبعد ذلك منه
جدّاً بعد وقوفه على أدلّة الجواز ، لذلك نراه
الصفحه ٣١٤ :
الرضا
عليهالسلام عن المذي فأمرني بالوضوء منه ، ثم أعدت
عليه في سنة أخرى فأمرني بالوضوء منه وقال
الصفحه ٤٧ :
الصحيح
من تلك الروايات (١) ، وليس رميُ بعض لبعض للعداوة أو
للجُزاف كما قد يتصوّره البعض ، على
الصفحه ٢٣٤ :
على
ما فعلته قريش مع الرسالة والرسول ، فكيف مع الجهر بذكر أهل بيته المعصومين في الأذان .
ولا
الصفحه ٢٦٠ : معياراً للترك وأنّه من الباطل ؛ فقد يكون لدى المفوّضة أدلّة على شرعية ما يفعلونه غير تلك الأخبار الموضوعة
الصفحه ٣٤١ : كانوا يعيرون إليه كمال
الاهتمام ، ويأخذون بقوله ويستندون على فتاواه ، مع ما لهم من أدلّة أُخرى كالعمومات
الصفحه ١٦٣ : ترك حيّ على خير العمل ، ويجيبه [ الرسول ] بأنّها من وحي الله ، وليست منّي وبيدي ، حتى قال عمر : [ أيام