الصفحه ١٢٦ :
معتقداً
بجميع فصولها ودلالاتها في « الفقيه » الذي صرّح في مقدّمته : « قصدت إلى إيراد ما أُفتي به
الصفحه ٢٩٩ : الجنة حقّ ، والنار حقّ ، وأنّ الساعة آتية لا ريب فيها ، وأنّ الله
يبعث من في القبور ، اللّهمّ صلّ على
الصفحه ٣٤٠ : كلّهم حاك ، وقال السيّد عقيب ذلك : والآن فقد ظهر أنّ الّذي يُفتَى به ويُجاب ، على سبيل ما حُفِظ من كلام
الصفحه ٤٨١ : أجمعت العصابة على تصحيح ما
يصحّ عنه ، والحاصل : لا ريب في صحّة هذه الرواية . ثمّ إنّ دلالتها واضحة على
الصفحه ٧٠ :
) (٨) .
وكلّ ذلك يوصلنا إلى
أنّ الله سبحانه قادر على أن يعطي علمه للأنبياء والأوصياء والصالحين من عباده ، وحتى
الصفحه ١١٦ : أصحاب الكاظم قائلاً : من أصحاب أبي الحسن موسى ، مولى علي بن يقطين ، طعن عليه القميّون ، وهو عندي ثقة
الصفحه ١٨٧ : الثالثة عند السماء السابعة ، وفي هذا ما يمكن أن يستند عليه القائل بالجزئية ، في حين إنا نستفيد منها على
الصفحه ٢٨٦ : كل هذا نقول : يمكننا
بناءً على كلّ ما تقدّم الأخذ بمرسلة الصدوق في الفقيه بعنوان أنّها تتضمّن الشهادة
الصفحه ١٧٧ :
لمّا كان من أمر
الحسن بن علي ومعاوية ما كان ، قدمتُ عليه المدينة وهو جالس في أصحابه
الصفحه ٩٣ : : إنّ معاملة القميّين المذكورة ربّما تشير إلى وثاقته ، يُنَبِّهُ على ذلك ما يأتي في إبراهيم بن هاشم
الصفحه ٩٥ : على مَن نَسَبَ مشايخ القميين
وعُلماءهم إلى التقصير ، فليس نسبةُ هؤلاء القوم إلى التقصير علامةً على
الصفحه ٤٧٦ : القوم سعوا لطمس ذكره وذكر آله حقداً وحسداً وحاولوا محوه ، ولأجل ذلك ترحّم الإمام عليهالسلام
على من
الصفحه ٤٩٦ : كتاب سليم بن قيس : يا علي ، ما عُرف الله إلّا بي ثم بك ، من جحد ولايتك جحد الله ربوبيته (٢)
.
وجاء في
الصفحه ٩٦ : والرجال إلى ما قاله الشيخان المذكوران [ يعني ابن الوليد وابن بابويه ] في هذا المجال ، بل المستفاد من
الصفحه ٣٠٣ :
ذلك من قوله خارج لفظ الأذان جاز ، فإنّ الشهادة بذلك صحيحة » ، وهذا الكلام لا يحتاج إلى توضيح