الصفحه ٤٣٧ : قال : إنّ أهل الجنّة ليرون أهل علّيّين كما ترون الكوكب
الدرّيّ في أفق السماء ، وإنّ أبا بكر وعمر منهم
الصفحه ١٩ :
مملكته عليها ، ووضع الكراسي والمجالس على سريره ، وجلس وجوه أصحابه على منازلهم
في الدين عنده من الجنّ
الصفحه ٢٦٨ : ومنافق نورا ، وتغشى ظلمة (٢) معهم المنافقين على جسر جهنّم ، فيه كلاليب وحسك يأخذون من
شاء الله. ثمّ يطفأ
الصفحه ٣١٨ : قصور : قصر
من ذهب ، وقصر من فضّة ، وقصر من درّ ، وقصر من ياقوت ، كلّ قصر منها فرسخ في فرسخ
، لكلّ قصر
الصفحه ٤٢٠ : : (وَالنَّازِعاتِ
غَرْقاً) (١) : عن عليّ بن
أبي طالب قال : هي النجوم تنزع من المشرق وتغرق في المغرب. وهو تفسير الحسن
الصفحه ٤٥٢ :
(راضِيَةٍ) (٩) : أي لثواب
عملها راضية. أي : أثيب عليه الجنّة على قدر أعمالهم.
قال تعالى : (فِي
الصفحه ٤٥ : حتّى يكون أخفّ عليه من الصلاة المكتوبة
يصلّيها في الدنيا. وانظر الدر المنثور ، ج ٦ ص ٢٦٥. وأخرجه يحيى
الصفحه ١٢٠ :
وجلّ : (وَجاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ) (١٧) : أي على
الله ، يعني موسى.
(أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ
الصفحه ٢٧٥ : .
قال تعالى : (ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ
بِرُسُلِنا) : أي جعلنا الرسل تبعا يقفو بعضها بعضا ، أي
الصفحه ٢٩٧ :
ذكروا أنّ عبد
الرحمن بن عوف قدم على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فآخى النبيّ بينه وبين سعد بن
الصفحه ٤٠٦ :
قال : (وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ) : أي على حاجتهم إليه. (مِسْكِيناً
وَيَتِيماً
الصفحه ١٦٠ :
من النفاق ،
ويعذّب من أقام على شركه ونفاقه حتّى يموت عليه ، وهو قوله : (وَيُعَذِّبَ
الصفحه ١٦٩ : قصّة ثابت بن قيس حين أغلق
بابه على نفسه وطفق يبكي ... في الدرّ المنثور ، ج ٦ ص ٤٥ من رواية عطا
الصفحه ٢٥ : هريرة بألفاظ متشابهة ، وانظر : السيوطي ، الدرّ
المنثور ، ج ٥ ، ص ٣١٩ ـ ٣٢١.
(٢) السّبرة ، وتجمع
على
الصفحه ٣٢ : الْأَلْبابِ) (١٨) : أي أولو
العقول.
قال : (أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ
الْعَذابِ) : أي سبقت عليه كلمة