الصفحه ٤٩٦ :
الهوّاريّ ، قاضي الإمام عبد الوهّاب رحمهالله
بحمد الله وحسن عونه على يد متمّمه أبي القاسم بن يحيى الغرداوي
الصفحه ٤٣٤ : . (وَإِذَا الْكَواكِبُ
انْتَثَرَتْ) (٢) : أي تساقطت
وهو قوله : (انْكَدَرَتْ) (٢) [التكوير : ٢]
(وَإِذَا
الصفحه ٣٥١ :
قال تعالى : (فَارْجِعِ الْبَصَرَ) : أي فانظر إلى السماء (هَلْ تَرى مِنْ
فُطُورٍ) (٣) : على
الصفحه ٢٨٢ : ) أي : على الذين آمنوا الذين ليسوا بعلماء.
ذكروا عن الأعمش
عن أبي وائل عن عبد الله بن مسعود قال
الصفحه ٢٦٠ : ، تسحبه الملائكة بالسلاسل في نار تغلي على القطران ، والقطران يغلي على جسده.
قال تعالى : (وَمَتاعاً
الصفحه ٢١٥ : ) (٧٥) [الواقعة :
٧٥].
وقال بعضهم :
الثريّا إذا غابت. وتفسير الحسن : يعني الكواكب إذا انتثرت. والنجم
الصفحه ٤٢٩ :
انْكَدَرَتْ) (٢) : أي قد رمي
بها. كقوله : (وَإِذَا الْكَواكِبُ
انْتَثَرَتْ) (٢) [الانفطار : ٢].
(وَإِذَا
الصفحه ١٨٢ : : وبين السابعة والعرش كما بين سماءين (١).
قال : (وَزَيَّنَّاها) : أي بالكواكب (وَما لَها مِنْ
فُرُوجٍ
الصفحه ٣١٩ : ناقصة مضطربة صوابها ما يلي : «... غنم عفراء ، وقال بعض : فإذا غنمي
فيها كالكواكب. قال قيل : يا رسول الله
الصفحه ٢١٠ : أذفر ، ورضراضها (١) الدرّ والياقوت ، وقصورها من الذهب والفضّة والدرّ
والياقوت والزبرجد وألوان الجوهر
الصفحه ٢٤٨ : عبّاس قال : الخيمة درّة مجوّفة ، فرسخ في فرسخ ، لها أربعة آلاف مصراع من ذهب
، على كلّ مصراع وصيف قائم
الصفحه ٣٨٤ : (يَدْعُوهُ) : أي يدعو الله (كادُوا) : أي كاد المشركون (يَكُونُونَ عَلَيْهِ
لِبَداً) (١٩) : أي تظاهروا
عليه
الصفحه ٧ : عَلَيْهِ
الذِّكْرُ) : يعنون القرآن ، وهو على الاستفهام ، (مِنْ بَيْنِنا) : أي لم ينزل عليه ، إنّما هو
الصفحه ٣٤٦ : الحجارة ،
في تفسير الحسن ، وهي حجارة من كبريت [أحمر. قال عزوجل : (عَلَيْها مَلائِكَةٌ
غِلاظٌ شِدادٌ) : أي
الصفحه ١١٣ : أبي
هريرة قال : دار المؤمن درّة مجوّفة (١) ، في وسطها شجرة تنبت الحلل ، ويمسك بين أصبعين من أصابعه