الصفحه ٣٤٩ : مخافة
أن تقوم الساعة. فلمّا فرغ من الوحي وانحدر جبريل جعل كلّما مرّ بأهل سماء فزّع عن
قلوبهم ، أي : جلّي
الصفحه ٥٧ :
قوله عزوجل : (وَما خَلَقْنَا
السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما لاعِبِينَ) (١٦) : أي إنّما
الصفحه ٦٠ : (لَعَلَّهُمْ
يَهْتَدُونَ) (٣١) : أي لكي
يهتدوا.
قوله عزوجل : (وَجَعَلْنَا
السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً
الصفحه ١٠٩ : ) : أي لا شيء
أكبر منه.
قوله : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَتُصْبِحُ
الصفحه ١١٠ : يَعْلَمُ
ما فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ) : أي قد علمت أنّ الله يعلم ما في السماء والأرض. (إِنَّ ذلِكَ فِي
الصفحه ١١٧ : ) : أي إذ ننزل
عليهم ما يحييهم ويصلحهم من هذا المطر.
قوله : (وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً
بِقَدَرٍ
الصفحه ٢١٦ :
وقال بعضهم : هم
الكهنة : ذكروا أنّ الشياطين كانت تصعد إلى السماء فتستمع ، ثمّ تنزل إلى الكهنة
الصفحه ٢٢٩ : لَكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا بِهِ) : أي بذلك الماء (حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ) : أي ذات حسن ، أي
الصفحه ٢٣٦ : أهل السماء يموتون بين النفختين.
ذكروا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : (إِلَّا مَنْ شاءَ
اللهُ
الصفحه ٢٨٢ : ، وطمعا في المطر. قال : (وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ ماءً
فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها :) أي
الصفحه ٣٤١ : خَلْفَهُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ)
: أي حيثما قام
الإنسان فإنّ بين يديه من السماء والأرض مثل ما خلفه منها
الصفحه ٣٦١ : عَلَيْكُمْ)
: أي إنّه خلقكم
ورزقكم (هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٩٠ : راكع أو ساجد.
ذكروا عن محمّد بن
المنكدر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أطّت السماء ، أي
الصفحه ١٢ : ، هبط إلى الأرض فخلق ما خلق ، وأحيى ما أحيى ،
ثمّ صعد إلى السماء. فتابعه على ذلك أناس من الناس. فكانت
الصفحه ١٦ : ) قال بعضهم :
في السماء الرابعة. ذكروا عن مجاهد أنّه قال : لم يمت ، رفع كما رفع عيسى (٢).
قوله عزوجل