الصفحه ٣٥٩ : ، أمرت بكذا. فلا
يهبط جبريل من سماء إلى سماء إلّا فزع أهلها مخافة الساعة ، حتّى يقول جبريل :
الحقّ من عند
الصفحه ٦١ :
ذكروا أنّ السماء
خلقت مثل القبّة ، وأنّ الشمس والقمر والنجوم ليس منها شيء لازق بالسماء ، وأنّها
الصفحه ١٩٠ : ) : أي عن
القرآن.
قوله : (تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ
بُرُوجاً) : والبروج النجوم
الصفحه ٣٨١ : الحسن :
الفلك طاحونة مستديرة كفلكة المغزل بين السماء والأرض ، تجري فيها الشمس والقمر
والنجوم ، وليست
الصفحه ٣٩١ :
قوله تعالى : (إِنَّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا
بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ (٦) وَحِفْظاً) : أي
الصفحه ٣٩٢ : السماء في تفسير مجاهد. وقال الحسن : أم السماء
والأرض. وقال في آية أخرى : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ
خَلْقاً
الصفحه ٥٩ : ، فوضع
الأرض ورفع السماء.
وقال الكلبيّ :
إنّ السماء كانت رتقا لا ينزل منها ماء ففتقها الله بالماء وفتق
الصفحه ٣٠٢ : : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ
إِلَى الْأَرْضِ) : والأمر هو الوحي ، أي : ينزله مع جبريل من السماء إلى
الصفحه ٢٩ : : بينكم وبين السماء مسيرة خمسمائة عام ، حتّى عدّ سبع
سماوات هكذا. قال : وبين السماء السابعة وبين العرش كما
الصفحه ٨٣ : الَّذِي كُنْتُمْ
تُوعَدُونَ) (١٠٣).
قوله : (يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ
السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ
الصفحه ٩٠ : إِلَى السَّماءِ ثُمَّ
لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما يَغِيظُ) (١٥) : يعني
المنافق
الصفحه ٩٨ : بِاللهِ فَكَأَنَّما خَرَّ
مِنَ السَّماءِ) : أي سقط من السماء ، أي : من البعد من الله (فَتَخْطَفُهُ
الصفحه ١٦٣ : خلال السحاب.
قال : (وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ
فِيها مِنْ بَرَدٍ) : أي ينزل من تلك الجبال
الصفحه ١٨٣ : السَّماءُ بِالْغَمامِ)
: أي عن الغمام.
هذا بعد البعث ، تشقّق فتراها واهية متشقّقة ، كقوله : (وَفُتِحَتِ
الصفحه ٣٤٢ :
الْأَرْضَ
أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفاً مِنَ السَّماءِ)
: والكسف : القطعة.
والكسف مذكّر