الصفحه ٢٤١ : ، منها رسالة في ( حوادث المشروطة ) فيها ما يهم رجال
الاصلاح والدعاة المصلحين كما كتب في الأخلاق. وكان
الصفحه ٢٥٠ : الكتب التي أُلّفت في
الحسين.
ولقد تخرج على منبره جماعات
من فطاحل العلماء وأكابر الوعاظ وكتبوا مؤلفات
الصفحه ٢٥٢ : البرية جزئين أحدهما في المواعظ والثاني في الأخلاق وهما بخطه أيضاً عند
ابن اخته أيضاً. وكتب عنه البحاثة
الصفحه ٢٥٤ : حسن خان ، وله ديوان شعر جلّه في مدح آل البيت
صلوات الله عليهم ، لم يزل مخطوطاً ، كتب عنه الشيخ محمد
الصفحه ٢٦٠ : الله برحمته. أقول كتب الشاب المهذب
السيد جودت السيد كاظم القزويني ترجمة وافية للسيد عباس الخطيب وعدد
الصفحه ٢٧٠ : البحرين ذكر صاحب (
السلافة ) جماعة منهم.
وله خزانة كتب
كبيرة ولكن لم يبق لها أثر حيت كان عقيما ومات ولم
الصفحه ٢٨٤ : كتبوا الكتب ، وقد أمّهم يرجو بمسراه إلى نحوهم الأمن ،
فخفّت أهلها بابن زياد وحداها سالف الضغن ، وأمّت
الصفحه ٣٠٦ : مصلحة الامة والرأفة بالضعيف فلا تأخذه في الله لومة
لائم. كتب عنه الشيخ محمد علي اليعقوبي في ( البابليات
الصفحه ٣١٠ : المروية في كتب الفريقين والصحاح
المعتبرة ، وأوله :
روت لنا فاطمة
خير النسا
حديث أهل
الصفحه ٣١٥ :
قال السيد الأمين
في الأعيان وكتب المترجم له إلى صاحب سمير الحاظر وأنيس المسافر (١) :
أوضحت
الصفحه ٣٢٢ : التجار فكان الحاج مصطفى ممن تدور عليه رحى التجارة في بغداد ورئاسة الجاه
والمال وهو أخو المترجم له.
كتب
الصفحه ٣٢٩ : ١٣٣٦ فوردت كتب من رامبور تنبيء بوفاته هناك
وكانت له هناك منزلة سامية عند أهلها.
أما ولادته كانت
في
الصفحه ٣٤٤ :
مخائله تغني
اللبيب عن المسك
وللعلامة الشيخ
محمد رضا الأصبهاني هذه الأبيات كتبها اليه
الصفحه ٣٥١ : الأوسط. وحمل نعشه إلى النجف ودفن بوادي السلام ،
كتب عنه السيد محمد علي كمال الدين في كتابه ( الثورة