الصفحه ١٠٤ : هن أم الكتاب وأخر متشابهات فبناء الكتاب مع كونه في غاية الفصاحة على
الإجمال والجواب عن الأول انه لا
الصفحه ١٠٧ :
كثيرا وكيف ما كان
فالبحث لتنقيح المرام في جهات.
الجهة الأولى في
ان المحال أي نحو من الاستعمالات
الصفحه ١١١ : عند أهل الأدب الأول ان يكون وضعها وضع الجوامد بان
نقول كما ان الرّجل يدل على ذات واحدة كذلك الرجلان
الصفحه ١١٤ : الأولى في ان المشتق هل يكون استعماله فيما انقضى عنه
المبدأ حقيقة أم لا بعد الاتفاق على ان ذلك مجاز فيما
الصفحه ١١٧ :
الأول ان الأسماء
يكون له مطابق في الخارج وان الأفعال لا يكون له مطابق فان الضارب في الخارج موجود
الصفحه ١١٨ :
والرابع ان المائز
بين الأسماء والأفعال هو دخالة الزمان في الثاني دون الأول فان الماضي مقترن بما
الصفحه ١٢٦ : يكون
الاستصحاب أو البراءة أو الاشتغال.
اما الأول ففي
صورة فرض الموضوع متلبسا بالصفة حين صدور الحكم
الصفحه ١٢٧ : التفصيل فنقول
ينبغي البحث في ذلك في ضمن تنبيهات
التنبيه الأول
في تحرير محل
النزاع فقيل ان النزاع في
الصفحه ١٢٨ : بياض.
ثم الصور الثلاث
الأول واضح انما الكلام في هذه الصورة الأخيرة وبيانها موروث من الحكماء من عهد
الصفحه ١٢٩ :
اعتبار الغير في الأولى من ناحية الاستعمال دونه فإن الاسم لا يحتاج إلى لحاظ
الغير في الاستعمال.
لأن هذا
الصفحه ١٣٠ : الا مع المبدأ والذات وهي غيرهما ومن هنا ظهر ما في المسلك الأول من ان الوضع
ان كان في المشتقات على نحو
الصفحه ١٣٣ : المقام إيرادا على السيد الشريف (قده) هو انه يمكن ان يختار الشق
الأول من الترديد وهو ان يكون المحمول هو
الصفحه ١٣٦ : جامع مفقود في البين وثانيا بان آيات الوضع توافق مع
القول بالتلبس دون الأعم بيان الأول هو ان الشيء مع
الصفحه ١٣٧ : ـ الذات ملاحظة بنفسها فلو
كان هو الأول يكون المدار على المبدأ وان كان الثاني أيضا فهو واضح فلا شأن للذات
الصفحه ١٤٢ : قولنا الإنسان عالم أو يكون معناه حمل ضد العلم عليه
تعالى وهو الجهل أو يقال لا معنى له أصلا والأول يكون