الصفحه ٧ : عن
الإشكال بما يرجع حاصله إلى إنكار المبنى بوجوه : الأول : ان يقال ان العلم لا
موضوع له أصلا أو لا
الصفحه ١٦ : هنا يظهر الفرق بين المسألة الأصولية والفقهية فان
الأولى يبين فيها الوظيفة أو الحكم الواقعي وتكون
الصفحه ٢١ : الموضوع له إلى أربعة أقسام متصورة.
اما الأول فربما
قيل بأنه اما ان يكون شخصيا مثل وضع الجوامد كزيد لشخص
الصفحه ٢٣ : جزئيّ بالحمل الشائع وكلي بالحمل الأولى الذاتي وقد أنكروا
وجود الجزئي بان ما في العقل لا يكون إلّا كليا.
الصفحه ٢٧ : على قسمين الأول
الاعراض التي لا تحتاج الا إلى موضوع واحد مثل مقولة الكم والكيف والثاني ما يكون
محتاجا
الصفحه ٢٨ : الوجود الذهني اما الأول فيرده ان المستعمل فيه
كثيرا ما يكون كليا كما في متعلق الأوامر مثل سر من البصرة
الصفحه ٣٢ : أخرى عامية فقط :
ثم الفقرة الأولى
من الرواية واضحة من جهة ان شيئا ما في الخارج أو في الذهن إذا أردنا
الصفحه ٣٤ : ينجسه شيء والمفهوم المخالف فيه أنه إذا لم يبلغ قدر كر ينجسه شيء والماء الغير
الكر ينجسه شيء فعلى الأول
الصفحه ٤٠ : : الجهة الأولى في مشتركات الثلاثة.
لا يخفى ان
الثلاثة مشتركة في أمور منها ان لكل ذلك نحو عمومية بحيث يصح
الصفحه ٤٤ : محالة يجب ان يلاحظ في
الاستعمال فان قال أحد شمس تظلني عن الشمس لا يمكن ان يراد بالشمس الأولى الكرة
التي
الصفحه ٥٠ : المعنى من غير
دخالة شيء فيه فان الإرادة على ثلاثة أقسام لا يعتبر في الوضع شيء منه.
الأول الإرادة
الجدية
الصفحه ٥٧ : وضع على حدة مطلقا أو
التفصيل بين الجملة الفعلية والاسمية بالقول بالوضع في الثانية دون الأولى أو
الصفحه ٦٠ : في الأول هو كشف دلالة اللفظ على المعنى في زمن
الأئمة عليهمالسلام إذا صدر عنهم كلام ولو كان المدار
الصفحه ٦١ : الذهن فنقول اما التبادر فهو ان يكون أول ما يفهم من اللفظ بعد
إيراده أسبق وآنس بالذهن من سائر المفاهيم
الصفحه ٦٤ : يحمل على الغيث فيظهر انهما متحدان معنا فيعلم بوضع
الغيث تفصيلا.
إذا عرفت ذلك فان
الحمل الأولى الذاتي