الصفحه ٢٩ : يتصور.
واما الوضع العام
والموضوع له العام فالأقوال فيه ثلاثة الأول ما اختاره صاحب الكفاية وتقدم فساد
الصفحه ٣٥ :
فصل في الفرق بين الاخبار والإنشاء في الوضع
والبحث فيه في
مقامات :
المقام الأول في
وضع الألفاظ
الصفحه ٣٧ :
اضرب وأبعثك
بالضرب اللذان يفيدان معنى واحدا ولكن يفيد الثاني معنى اسميا والأول بنحو المعنى
الحرفي
الصفحه ٤٣ : طريق الأصفهاني بعد
الاستعمال.
والجواب عن الأول
ان هذا القول يختص بالمجازات التي تكون العلاقة فيها
الصفحه ٦٢ : صحة السلب وصحة الحمل لا يخفى ان الحمل على أقسام ثلاثة.
الأول : الحمل
الأولى الذاتي المستعمل في موارد
الصفحه ٦٦ : المعنى أو مجازا يظهر في باب حجية
الأمارات على بعض المسالك فانه فيها ثلاثة.
الأول ان يكون
المناط على
الصفحه ٩١ : بالعرض والأول هو الصورة الذهنية ولا يكون التقسيم بالنسبة
إليها والثاني اما ان يكون في الخارج على نحو
الصفحه ٩٧ : ومقدمية فبالنظر إلى الثانية تكون جزء مباني الإسلام
وبالنظر الأولى تكون شرطا.
وفيه ان فساد
العبادة حينئذ
الصفحه ١١٩ :
الصغيرة ففي الإيضاح تحرم المرضعة الأولى والصغيرة مع الدخول بالكبيرتين لأن
الأولى إذا أرضعت الثانية تصير أم
الصفحه ١٢٢ :
والتوسطية فان الأولى موضوعة للأشخاص دون الثانية لأنها بمعنى الكون بين المبدأ
والمنتهى فالقطعية وان انصرمت
الصفحه ١٢٣ : لنقول يلزم الاتصاف فعلا
في الثاني دون الأول بمجرد كونه حرفة هذا أولا وثانيا ان ـ الدليل على فرض تسليمه
الصفحه ١٤٦ : بان الأولى صريحة في الوجوب دون الثانية
وفيه ان الدليل على ذلك اما ان يكون الوضع المنكشف بالتبادر أو
الصفحه ١٥٥ : : الأمر الأول في معنى التعبدي والتوصلي
فقيل ان التعبدي هو الّذي يكون مع قصد الأمر والتوصلي ما لا يكون كذلك
الصفحه ١٥٧ : والنيابة عن الغير ولو تبرعا فان فيها
إشكالات نذكر إشكالين منها في المقام.
الإشكال الأول انه
قد علمت ان
الصفحه ١٦١ : فعلى هذا يكون الأمر الثاني على الدعوة معرف ضيقية
الأمر الأول والأمر الأول محقق موضوع الأمر الثاني فعليه