الصفحه ١٧ : والمنطق فيصير كل ذلك علم الأصول.
والجواب عنه على
مبنى التحقيق واضح لأن وحدة العلم بالاعتبار وكل ما له
الصفحه ٢٣٩ : في الأصول عن اللواحق في القضايا العقلية المثبتة للأحكام الشرعية لا عن ثبوت
نفسها ونفيها والبحث في
الصفحه ١٦ :
والتحقيق في
المقام ان نقول : المسألة الأصولية هي التي تقع نتيجتها كبرى للصغريات الفقهية
مثلا يقال
الصفحه ٤ : والأصول وأحرره هل كان
الاحتياج إليه بهذا النحو وهل يكون فيه رضا صاحب الزمان عليهالسلام خصوصا طبع الأصول
الصفحه ٧ :
في الاستنباط فان
الأحكام يستنبط بواسطة الأصول والمراد بالعرض الذاتي هو ما لا يكون له واسطة في
الصفحه ١٤ :
بينه وبين علم
الفقه وان البحث يكون مع الواسطة أيضا بحثا من علم الأصول أو يختص بما كان بلا
واسطة
الصفحه ١٥ : مع ضميمة عدم كون البحث عن ذات السنة في الأصول.
الفصل في تعريف علم الأصول
قال القدماء في
تعريفه هو
الصفحه ١٣ : المقام وهو علم الأصول
ولا موضوع له أصلا وقيل في الجواب عنه (قده) هو ان ما بالعرض ينتهى بالاخرة إلى ما
الصفحه ١٩٧ : واضح.
انما الإشكال في
أصل عنوان هذا البحث وكونه من المباحث الأصولية أم لا لأن إتيان المأمور به على
الصفحه ١٩٨ : الظاهرية هل يجزى العمل به عن الواقعية أم لا مثل مفاد الأصول
كالبراءة والاشتغال والاستصحاب الّذي يكون هو
الصفحه ٢٣٧ :
وينبغي البحث فيها عن مقدمات المقدمة الأولى في ان هذا البحث متعلق بأي علم من العلوم
فهل هو أصولي يقع نتيجة
الصفحه ٢٣٨ : (١) فائضا مندفع من جهة انه يمكن ان يبحث في شيء من جهتين
فيكون من جهة من مسائل علم الأصول ومن جهة من البحث في
الصفحه ٣١٨ : البحث بحث أصولي لأن معنى بحث الأصولي هو ان تقع
نتيجتها كبرى للصغريات الفقهية وهنا إذا ثبتت الملازمة بين
الصفحه ٣ : والأصول لوجود أعلام هم
بمنزلة أرباب الأنواع بالنسبة إليهما وبالنسبة إلى ساير العلوم كثر الله أمثالهم
وشكر
الصفحه ١٨ : المناط في المسألة الأصولية كذلك بل كل ما كان نتيجة
البحث فيه كبرى للصغريات في الفقه فعلى هذا لا غرو ان