الصفحه ١١٠ : الفردية مثل طول لحية فرد أو قصرها هذا كله بحسب الواقع واما
بحسب القواعد المقررة في العربية فقيل بان
الصفحه ١٤٨ : انه ربما يقال
بان مفهوم الطلب ربما لا يكون كاشفا عن الواقع لأن لنا الأوامر الامتحانية وفيه ان
الصفحه ٣٠٦ : فلا (١).
__________________
(١) أقول وهذا يرجع
في الواقع إلى إنكار الوجوب في المقدمة فحيث لم تكن
الصفحه ٣٣٢ : وغيرهما واما في باب التزاحم فحيث يكون الملاك منكشفا
فالمناط على أقوى الملاكين بحكم العقل أو التخيير
الصفحه ٣٤٣ : بالمهم في ظرف عدم العصيان واما في صورة العصيان فحيث
يكون الموضوع لكل منهما في طول الآخر فقد حصل موضوع
الصفحه ٣٥٦ : وبالعكس لعدم العلم
بالموضوع وان كان في الواقع قد عصى الأمر الأول أي ترك فيستحيل ح تصحيح عبادة
الجاهل
الصفحه ٩٢ : أهل
الأدب والواقع فان المراد في الاستثناء هو ان الصلاة التي قلنا لا تعاد تعاد من
خمس.
ان قلت غاية ما
الصفحه ١٠٢ : الصحيح والأعم هذا كله على فرض المسلك الأول واما على المسلكين
الآخرين فلا يمكن الأخذ بالإطلاق لأنه على فرض
الصفحه ١٠٣ : فان البيع الصحيح والفاسد يكون دارجا بين العقلاء واما
على مسلك كونها واقعيات تكوينية أو اعتباريات لها
الصفحه ١٢٩ : خلاف
الوجدان لأنا نجد فرقا واضحا بين الضرب والضارب سوى الاعتبار واما ما ذكروه من
قابلية الحمل وعدمها
الصفحه ١٥٤ : في
وجودها ولو لم تكن في الواقع وهذا الدور يكون في كلامه مد ظله إلى آخر الأصول وفي
أكثر الموارد يكون
الصفحه ٢٢٣ :
فيها ما هو الوظيفة فالعمل على طبقها مجز عن الواقع.
وقد أشكل عليه بان
مصلحة المؤدى لا تكون بدلا عن
الصفحه ١٤ : البحث فيه
عما يثبت به السنة الواقعية فان دليلية السنة وهو القول والفعل من النبي صلىاللهعليهوآله واضحة
الصفحه ١٤١ : الضرب والعلم لا الواقعي الّذي لا تكون له هيئة فان الضرب
والعلم لهما هيئة والمبدأ الواقعي يكون كالهيولى
الصفحه ٢٠١ : الأمر الاحتياطي باجتناب أطراف الشبهة المحصورة ليحصل الاجتناب عن النجس
الواقعي أو المحرم الواقعي.
ولا