الصفحه ٢١ : المعنى وكأنه يرى شيئا واحدا وهو اللفظ الموضوع والمعنى
يكون من لوازمه.
واما على مسلك
القائل بان الألفاظ
الصفحه ٢٤٣ : ء أو تكون الصلاة هي نفسها واما المركبات الخارجية
مثل المعجونات التي يحصل منها مزاج ثالث فتكون خارجة عن
الصفحه ٢٠٥ : الوفاء يعنى يمكن ان
يقال انه حيث فوت عنه مصلحة الواقع فتصل النوبة لا محالة إلى ـ البدل ويجزى الصلاة
مع
الصفحه ٢٣٥ :
جزء للعالم بها
وغير جزء للجاهل مع أن الحديث منصرف عنه واما نسيان الموضوع والحكم أو الجهل به
حيث
الصفحه ٢٦٧ : المقدمة فعليا فلا معنى لوجوب مقدمته فان معنى
الواجب المشروط هو انه لو كان التكليف في الواقع ليكون تعلمه
الصفحه ٣٢٣ : حتى يقال في الضدين الذين لا ثالث لهما
انهما كالنقيضين فان الحب يكون متعلقا بالشيء واما البغض بتركه
الصفحه ٦٣ : الخارجي واما الحمل الذاتي المستعمل في
التعريفات فالتغاير يكون باعتبار المطابقة للواقع يعنى باعتبار الإجمال
الصفحه ١٤٦ : بان الأولى صريحة في الوجوب دون الثانية
وفيه ان الدليل على ذلك اما ان يكون الوضع المنكشف بالتبادر أو
الصفحه ١٦١ :
مأمورا به الا
بهذا الأمر والجواب عنه ان القضية اما مطلقة أو مقيدة أو حينية فعلى فرض قبول
الحينية
الصفحه ٢٠٦ : يمكن ان يقضى بالنسبة إليها بالاضطرار هذا كله في صورة
كون البدل وافيا بتمام المصلحة.
اما إذا لم يكن
الصفحه ٣٠١ : المقدمة بالنسبة إلى ذيها اما مهملة أو مطلقة أو
مقيدة والكل محال كما مر فلا محيص الا عن القول بالحينية
الصفحه ٣٣٠ : الأمران أو الأمر والنهي
على عنوانين متعددين يكون الباب باب التزاحم.
واما التعارض فهو
يكون في صورة كون
الصفحه ٣٣٦ :
الامتثال أيضا يكون موجودا ومشروطية النذر برجحان المتعلق ممنوعة بل يكفى عدم
المرجوحية واما مسألة محللية
الصفحه ٧٧ : ان يجعل الموضوع له للفظ كلاهما فكونها في الواقع خارجا عن المسمى مطلب
ودخولها في محل النزاع من حيث
الصفحه ٣ : لأهل الدين من جهة الحوادث اليومية وقد بقي بحمد
الله والمنة في بعض الحوزات العلمية نضج بالنسبة إلى الفقه