الصفحه ٢٢ : الفارض على لسان الحقيقة :
فما قصدوا غيره
وإن كان قصدهم
سواى وإن لم
يظهروا عقد
الصفحه ٥٣ : الورتجبي ما
حاصله : أن محبتهم بعد المشاهدة ، وإلا لم تكن محبة حقيقة ؛ لأن محبة الآلاء
والنعماء معلولة ، ولا
الصفحه ٦٦ : ، دون (من) ـ إشارة إلى أنه من جنس ما لا يعقل ، وما
كان مشاركا فى الحقيقة لجنس ما لا يعقل ، يكون معزولا
الصفحه ٧٨ : يخرج من بحر الحقيقة إلى شهود بر السّوى ، فرقا بلا جمع ، كائنا
ما كان ، رسوما أو علوما أو أحوالا أو
الصفحه ٨٣ : المدعين ، منها : نفس دخلت بحر الحقيقة بالعلم ،
وتبحرت فى علمها دون الحال والذوق ، وأهملت مراسم الشريعة حتى
الصفحه ١٠٣ : أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ) ، وأنقاد بكلّيتى إلى هذا الإله الحقيقي ، الغنى بالإطلاق
، وأرفض كل ما سواه ، ممن
الصفحه ١١٠ : حقيقة الكفر ، ولا ينفعهم ذلك ؛ لفوتهم السير فى النكرات ، التي معرفتها
توجب المعارف ، وذلك المقام فى
الصفحه ١١١ : عن تحمل الذنوب ، لأن العادة حمل الأثقال على
الظهور ، وقيل : إنهم يحملونها حقيقة ، وقد روى : أن الكافر
الصفحه ١١٢ : ولذة حقيقية ، وما مدة بقائها مع ما يعقبها من الفناء إلّا كمدة
اللعب واللهو ، إذ لا طائل تحته لمن لم
الصفحه ١٢٧ :
ذاته القدسية ، وهى خزانة أسرار الأزل والآباد ، ومفاتحها : صفاتها الأزلية ، لا
يعلم صفاته وذاته بالحقيقة
الصفحه ١٣٧ : الحقيقة
المعنوية ؛ لأن الوجود كله عين الأحدية ، فافهم معانى الأسماء ، ولا تقف مع جرم
الأرض والسماء ، فإن
الصفحه ١٥١ : ؛ لاجتنانهم أي : استتارهم ، فعبدوهم
واعتقدوا أنهم بنات الله ، أو الجن حقيقة ، وهم الشياطين ؛ لأنهم أطاعوهم كما
الصفحه ١٧١ : أهل الحقيقة ، والوقوف مع خصوص الوعد أو الوعيد
حال أهل الشريعة. انتهى ببعض اختصار. وقد رد الثعالبي هذه
الصفحه ٢١٣ : ء أهل زمانه فى الشريعة ، وأولياء أهل عصره فى تربية الحقيقة. وبالله
التوفيق.
ثم ذكر وعيد من
استكبر
الصفحه ٢٣٩ : حقيقة ؛ كانوا يصدونه عن
العمل ، (وَتَبْغُونَها عِوَجاً) أي : وتطلبون لطريق الله عوجا بإلقاء الشّبه فيها