الصفحه ٦١٢ : أربع
قوله : «والخلق
أربع» : أراد العالم العلوي والسفلى ، والدنيا والآخرة. وكلها أكوان مخلوقة
الصفحه ١٨٤ : ؛ وإنما صدر منهم على
وجه المخاصمة والاحتجاج. ولا يصح الاحتجاج بالقدر. والحاصل أنهم تمسكوا بالحقيقة
ورفضوا
الصفحه ٢٤٤ : الْعالَمِينَ (١٠٤) حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا
أَقُولَ عَلَى اللهِ إِلاَّ الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ
الصفحه ٦٣٦ : بين شريعة المدن وحقيقة البوادي ؛ لأن أهل المدن شريعتهم قوية ،
وحقيقتهم ضعيفة. والبوادي بالعكس ؛ لكثرة
الصفحه ٣٥ : ء ، ورجال يقومون بالحقيقة الباطنة ، وهم الأولياء ، فمن قصر فى
الجهتين قامت عليه الحجة ، ولله الحجة البالغة
الصفحه ١٤٨ : السائرون بها فى مشكلات أمور الشريعة وأمور الحقيقة ،
فلبر الشريعة علم يسير به أهله إلى جنته ورضوانه ، ولبحر
الصفحه ١٧٣ : ء بعد الأنبياء ، لأن الأنبياء جاءوا بالشريعة
الظاهرة والحقيقة الباطنة ، فمن رأوه أهلا لسر الحقيقة دلّوه
الصفحه ١٧٩ : فرضت بالمدينة ، وكان ذلك واجبا ثم نسخ بالعشر. وقيل : الزكاة حقيقة ،
والآية مدنية ، وقيل : مكية ، ولم
الصفحه ٢١٧ : : أعطيتموها (بِما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) أي : بسبب أعمالكم ، وهذا باعتبار الشريعة ، وأما باعتبار
الحقيقة فكل شى
الصفحه ٢١٩ : ـ وهى
إشراق نور الحقيقة على أهل التربية ـ هم كافرون ، وبينهما حجاب كبير ، وهو حجاب
الغفلة ، فلا يعرفون
الصفحه ٣١٩ : ء : إن المطيع بالحقيقة لله هو
القلب ، وهو العالم بالله ، والعامل لله ، وهو الساعي إلى الله ، والمتقرب
الصفحه ٣٧٦ : واسطة للتأديب لا
للتقريب ، وصيره شفيعا للجنايات ، لا شريكا فى الهدايات ، هداه نور القرآن ،
وبيّنه حقيقة
الصفحه ٤٧١ : خضوع إلى الله على الحقيقة ، واتباعهم اتباع لله على الحقيقة ، وكل من تبع
غيرهم فإنما يتبع الظن والهوى
الصفحه ٤٩١ : ، وفيه دليل على أن السحر تمويه لا
حقيقة له ، (وَيُحِقُّ اللهُ
الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ) السابقة الأزلية ، أو
الصفحه ٧ : لغير وجه الله ، وقبضتموه من غير يد الله ، بأن نظرتم حين قبضه
إلى الواسطة ، وغفلتم عن المعطى حقيقة