الصفحه ٣٧٩ : تجب به الزكاة ، فقال :
(إِنَّ عِدَّةَ
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ
الصفحه ٤١ : فرعون ، والذي أنزل عليكم
كتابه ، وأحلّ حلاله وحرّم حرامه ، هل تجد فيه الرّجم على من أحصن؟ فقال : نعم
الصفحه ٥٤ : تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً
وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ
الصفحه ٥٥ :
ثم وبخ أهل الكتاب
، فقال :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ
الصفحه ٥٩ : فقال :
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْكِتابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنا عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ
الصفحه ٦١ : أَهْلَ
الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَما
أُنْزِلَ
الصفحه ٦٧ :
ثم نهى أهل الكتاب
عن الغلو فى عيسى ، فقال :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ
الصفحه ٨٨ : وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَإِذْ
تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ
الصفحه ١٠٦ :
:
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمُ الَّذِينَ
خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ١١٥ : أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ) (٢) ومنها : ما يقتضى الإعراض عنهم ؛ لأن الخصم إذا تبين عناده
الصفحه ١٤٣ :
أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ
تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ تُبْدُونَها
الصفحه ١٦٢ :
أو : لا نبى ولا
كتاب بعدها ينسخها ويبدل أحكامها ، (وَهُوَ السَّمِيعُ) لكل ما يقال ، (الْعَلِيمُ
الصفحه ١٨٩ :
الْكِتابُ عَلى طائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنا) ؛ اليهود والنصارى ، وإنما خصهما بالذكر لشهرتهما دون
الكتب
الصفحه ٢٦٧ : محمد صلىاللهعليهوسلم ، وكونه أميا شرف له ، إذ الكتابة وسيلة للعلوم ، وقد أعطى
منها ما لم يعط أحد من
الصفحه ٣٧٢ : من الأمر ويمضيه من الحكم.
ه.
ثم أمر بجهاد أهل
الكتاب ، فقال :
(قاتِلُوا الَّذِينَ
لا يُؤْمِنُونَ