الصفحه ٥٩٠ : والامتناع ؛ ذكر الرصاع فى كتاب التحفة : أن بعض الطلبة كان ساكنا فى مدرسة
فاس ، فخرجت امرأة ذات يوم إلى
الصفحه ٢٠ :
ثم دعا أهل
الكتابين إلى الإيمان برسوله صلىاللهعليهوسلم ، فقال :
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جا
الصفحه ٢٧٧ : ،
عائدون إلى مثله ، غير تائبين منه ، (أَلَمْ يُؤْخَذْ
عَلَيْهِمْ مِيثاقُ الْكِتابِ) أي : فى الكتاب ، وهو
الصفحه ١٨٨ : : أنا آتينا موسى الكتاب ... إلخ. وهو عطف على (وصاكم)
، و (تماما ، وتفصيلا) : حالان ، أو علتان ، أو
الصفحه ٢٧٦ : مِنْ
بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا الْأَدْنى
وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ
الصفحه ٥٠٧ :
إِلَيْكَ) (١) ؛ وهو كتاب أحكمت آياته.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. الر).
قال فى القوت ، فى
الصفحه ١١ : الله بذكره. آمين.
ثم تكلم على ما
بقي من حفظ الأنساب ، وهو جواز نكاح الكتابية ؛ إذ لم يتكلم عليه فى
الصفحه ٤٨ : يَبْغُونَ وَمَنْ
أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (٥٠))
قلت
: (وأن احكم) : عطف
على الكتاب
الصفحه ١٩٦ :
ثم ذكر حكمة إنزال
الكتاب ، فقال :
(كِتابٌ أُنْزِلَ
إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ
الصفحه ٣٧٣ : بيّن الذين أمر
الله بقتالهم بقوله : (مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ) ؛ وهم اليهود والنصارى. وحين نزلت
الصفحه ٥١٨ : عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى
إِماماً وَرَحْمَةً
الصفحه ١٠ : الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ) فيتناول الذبائح وغيرها ، ويعم أهل الكتاب اليهود والنصارى
، واستثنى علىّ ـ كرم الله
الصفحه ٤٧ :
يقول
الحق جل جلاله : (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ) يا محمد (الْكِتابَ) أي : القرآن ملتبسا (بِالْحَقِّ
الصفحه ١٤٤ : الربانيون. نفعنا الله بهم ، آمين.
ثم قرر صحة إنزال
كتابه ، فقال :
(وَهذا كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ
الصفحه ١٦١ :
أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً
وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ