الصفحه ٤٠ : صباح
يوم الجمعة في اليوم السابع عشر من رمضان المبارك سنة ( ٢ ه ) ، المصادف ١٥ كانون
الثاني سنة ٦٢٤
الصفحه ١٦٠ : ، مخذول من خذله ، منصور من نصره ، فتوبوا إلى
الله من ظلمكم إيّاه ، إنّ الله توّاب رحيم ، ولا تتولّوا عنه
الصفحه ٩٤ : يلي :
أوّلا : إنّ القرآن الكريم نزل عليه مرّتين بعد أن كان ينزل عليه
مرّة واحدة ، فاستشعر من ذلك
الصفحه ١٣٢ : عليكم مرّة واحدة لا زالت لهم بذلك الفضيلة ، ولا جعلوا لكم فيها
نصيبا أبدا ، فقوموا فبايعوا أبا بكر
الصفحه ٤٥ : الجليلة أمّ الإمام أمير المؤمنين.
(٣) القصع : الدفع
والكسر ، والقصعة المرّة منه.
الصفحه ٦١ :
سمح الخلائق
ماجد ذو مرّة
يبغي القتال
بشكة لم ينكل
واعتزّت اخت عمرو
بالإمام
الصفحه ٧٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأستأمنه لك.
فأردفه خلفه ،
فكان كلّما مرّ على نار من نيران المسلمين
الصفحه ٧٦ :
كتيبة أخرى فقال للعباس :
يا عباس ، ما هذه؟
مزينة ..
ما لي ولمزينة ..
ولمّا انتهت
الكتائب مرّ
الصفحه ٨٤ : المرء
نرجوه وندّخر
امنن على نسوة
قد عاقها قدر
ممزّق شملها في
دهرها غير
الصفحه ٨٩ :
ومرّة
لعدوّنا منّا ، فلمّا رأى الله صدقنا أنزل بعدوّنا الكبت ، وأنزل علينا النّصر ،
حتّى استقرّ
الصفحه ١٠٠ : ، وأنا مولى المؤمنين ، وأنا أولى بهم من أنفسهم ، فمن كنت مولاه
فعليّ مولاه » ، قال ذلك ثلاث
مرّات ، ثمّ
الصفحه ١٠٧ : ؟ ».
فسارع الرجل قائلا
: أما تذكر أنّه مرّ بك سائل فأمرتني أن اعطيه ، فأعطيته ثلاثة دراهم ...
وأمر النبيّ
الصفحه ١١٣ : المؤرّخين في الإسلام ، ذكرها البخاري في صحيحه عدّة مرّات
في ٤ : ٦٨ ـ ٦٩ و ٦ : ٨ ، وقد كتم اسم القائل ، وفي
الصفحه ١١٥ :
عليها بعض السيّدات عن ذلك
فقالت :
«
أخبرني أنّ جبرئيل كان يعارضني بالقرآن في كلّ سنة مرّة ، وإنّه
الصفحه ١١٦ : مرّات (٣) وهو مثقل بالألم والحزن ، فقد استشفّ من وراء الغيب ما
يجري عليهم من المحن والخطوب.
وصيّة