الصفحه ٢٣٩ :
الزركلي في «
الاعلام » من ان وفاته سنة ١٢٨٧ كان سهوا. والى وفاته في المحرم يشير ابن أخيه
السيد
الصفحه ٢٤٣ : .
٤ ـ أحادي طلاح
النازحين الى متى
يجوب الفيافي
خلف ظعنكم القلب
١٩ بيتا
الصفحه ٢٥٦ :
حتى أسيلت على
الخرصان والقضب
فانظر لاجسادهم
قد قدّ ـ من قبل
اعضاؤها لا الى
الصفحه ٢٥٧ :
كأن كل فؤاد من
عدوهم
صخر بن حرب غدا
يفريه بالحرب
ليت الألى أطعمو
المسكين
الصفحه ٢٥٩ :
يصغي الى كل صوت
عل مصطرخا
للأخذ في حقه من
ظالميه دعا
قل يا بني شيبة
الحمد
الصفحه ٢٦٦ :
منذ هجرته اليها
من ( لملوم ) وكان عالما فاضلا ، عاش حوالي ثمانين عاما الى أن توفي سنة ١٣٠٠ هـ
الصفحه ٢٦٧ : عين
المعنى هجوعها
أتألف رسل
الابرقين مهابة الـ
نفور وأيدي
القانعين تروعها
الصفحه ٢٦٨ : خفيف الروح رقيق الحاشية ، كثير
الدعابة الى تقى وديانة وتمسك بالشرع جدا.
ومن طريف ما حدث
به انه قال
الصفحه ٢٧٢ : المنشد الى القافية
، ومن طرائفه انه قيل له وقد مر به أكبر أولاده : هذا يخلفك وهو لسانك فقال : هذا
هو سمعي
الصفحه ٢٧٨ : العين
رأي يقين
فتناثروا مثل
النجوم على الثرى
ما بين منحور
الى مطعون
الصفحه ٢٨٢ : احمد الاحسائي قام بعده برئاسة
الفرقة الشيخية الى أن توفي بكربلاء عام ١٢٥٩ فقام مقامه ولده المترجم له
الصفحه ٢٨٣ :
لقد صدرت كي
يبدل الغي بالصلح
الى مدحة المولى
الوزير الذي غدا
لسيده ما اختار
الصفحه ٢٨٥ : ء عليهاالسلام وله بمدح أهل البيت من قصيدة قالها عام ١٢٧٩ :
هم حجج الرحمن
آل محمد
مناقبهم
الصفحه ٢٨٨ :
فما غاب عن
عينها الفها
ولا هاجهن الى
الكوخ شأوق
وطبع أخيرا
ديوانه بمطابع النجف
الصفحه ٣٠٣ :
متى كر في أوساط
دارتهم فروا
بغلب رقاب من
لوي تدفعوا
الى الموت لا
يلوي لديهم