الصفحه ١٧٣ : الشيخ حسن آل كاشف الغطاء وأولها :
سقى الخال من
نجد وسكانه الخال
وأزهر في أكنافه
الصفحه ١٧٥ :
ومجده الى السماء لارتقى
فعد الى مدح
الحسين والحسن
تأمن في مدحهما
من الزمن
الصفحه ١٩٧ : الى ذلك انه رحمهالله نشأ وعاش في الحلة كوازا حتى لقب هو وأخوه بذلك وانه لم
يمتهن سوى بيع الكيزان
الصفحه ٢٠٣ : من قد
براه الاله
في الدهر غوثا
لمنتابه
به الخطب ينشب
أظفاره
الصفحه ٢٠٥ : وقد بقيت
بغير مكين
حتام تتبع لحظ
طرفك مجري الـ
ـعبرات اثر
ركائب وظعون
الصفحه ٢٢٠ : المذكور شيخنا البحاثة الشيخ
السماوي في ( الطليعة ) والعلامة الجليل الشيخ علي آل كاشف الغطاء في ( الحصون
الصفحه ٢٢٨ : صوبا
وما همه الا
تعطش صبية
الى الماء
أوراها الاوام تلهبا
على قربه
الصفحه ٢٤٢ :
بظباها من آل طه
دماء
ما وفت عهد خاتم
الرسل فيهم
كيف يرجى من
اللئام الوفا
الصفحه ٢٤٦ :
ذلي وتسييري الى
الاعداء
عجبا لقلبي وهو
يألف حبكم
لم لا يذوب
بحرقة الارزا
الصفحه ٢٥٥ : الثواقب
ولو لم تنم ـ
القوم فيه الى العدى
لنمت عليه
واضحات المناقب
كأن
الصفحه ٢٦٣ :
وبنت على تأسيس
كل لعين
الواثبين لظلم
آل محمد
ومحمد ملقى بلا
تكفين
الصفحه ٢٦٤ :
ورنت الى نحو
الخيام بعولة
عظمى تصب الدمع
وهي تقول
قوموا الى
التوديع ان أخي
الصفحه ٢٧٠ :
ـراء مخضوبة
بفيض دماها
أم لرفع الرؤوس
فوق عوالي الـ
ـسمر أم رض صدر
حامي
الصفحه ٢٩٠ :
أطلت لدى آل حرب
جبارا (١)
وان ابن أحمد
منه العدى
تبل سنانا وتروي
غرارا
الصفحه ٢٩٥ :
يشب سناها الى
الفرقد
فلو أنها أضرمت
للخليل
ونودي ـ يا نار ـ
لم تبرد