الصفحه ١٩٥ :
لا كالأهلة بل
شموس علا
بسماء مجد افقها
الاسل
والى ابن آكلة
الكبود سرت
الصفحه ٢١٠ :
وجلاله خفض
الضراح الارفع
أنى يقاس به
الضراح علا وفي
مكنونه سر
المهيمن مودع
الصفحه ٢١١ :
أدنى علاها كل
مدح يصنع
وله ايضا في
مدحه عليهالسلام :
أشاقك من ربي
نجد هواها
الصفحه ٢١٦ : لوى من بني
لويً ـ لواها
وطوى طود عزها
وعلاها
الى أن يقول :
ان أم
الصفحه ٢٢٤ :
من السبط علا
محيا صبيحا
على منبر السمر
يتلو الكتاب
فيخرس فيه
الخطيب الفصيحا
الصفحه ٢٣٣ :
قد ثنوا خيلهم
شوازب تعدو
تسبق الريح في
مجاري الطراد
وعلا في هياجهم
ليل نقع
الصفحه ٢٥٣ : القوم تؤم
للعلاء وليدهم
وناشئهم في
المجد أصدق صاحب
اذا هو غنته
المراضع بالثنا
الصفحه ٢٥٩ :
مالت بأرجاء طود
العز فانصدعا
ان لم تسدو الفضا
نقعا فلم تجدوا
الى العلا لكم
من
الصفحه ٢٦١ : المطرق
الى أن اتت أرض
الطفوف فخيمت
باعلا سنام
للعلاء ومفرق
وأخلفها
الصفحه ٣٠١ : الغرائز علا شأنه وارتفع ذكره فقصده أهل الفضل من
ذوي الحاجات والمعوزين قال معالي الشبيبي عنه : كان فقيها
الصفحه ٣٠٢ : جفا
رزء الحسين
السبط سبط احمد
خير بني حوا علا
وشرفا
له أنسه يجوب
الصفحه ٣١٧ : الفضل
الرضا زمت العلا
حدائجها والامر
للامر كارث
أأنساك يوم الطف
والخيل تدعي