الصفحه ١٦٩ : وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ) [المجادلة : ٢٢] وذلك تشبيه بالبعير إذا أغفل فترك بلا سمة
يعرف بها ، على عادة العرب
الصفحه ١٧٢ : على طريقة للعرب معروفة. وهو أن يقولوا للجاني المعاقب : هذا ما جنت يداك. وهذا
ما كسبت يداك. وإن لم تكن
الصفحه ١٩٧ : ].
__________________
(١). انتقي هذا
المبحث من كتاب «من بديع لغة التنزيل» ، لإبراهيم السّامرّائي ، مؤسسة الرسالة
العربية ، بيروت
الصفحه ٢٠٣ : الأمير محمد أمين الورد ، مكتبة
النهضة العربية وعالم الكتاب ، بيروت ، غير مؤرخ.
(٢). نقله في المشكل
الصفحه ٢٠٩ :
الأنباري : لما كان هذا الوصف غالبا على النساء ، وقلّما تقول العرب رجل بغي ، لم
يلحقوا به علامة التأنيث إجرا
الصفحه ٢١٢ : جانِبِ الطُّورِ
الْأَيْمَنِ) [الآية ٥٢].
قلنا : خاطب الله
تعالى العرب ، بما هو معروف في استعمالهم
الصفحه ٢٤٢ : وبينك ؛ عن قتادة. وهذا من الكلم الذي لو لا القرآن لكان من الضائع من
مادة العربية القديمة.
٧ ـ وقال
الصفحه ٢٤٤ : فبأطراف الأصابع. أقول : ليس هذا التفريق
وجيها ، وذلك لأنه لم يؤيد في كلام العرب ، وأرى أن الفعل بالضاد
الصفحه ٢٤٦ : : «القصوى» و «الأقصى».
وقال تعالى : (وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتى) (٦٩) [الآية ٦٩]
وتقول العرب
الصفحه ٢٥٤ : . ولقائل أن يقول : هذا شاذّ في كلام العرب ونادر ، فلا يترك
لأجله القياس المطّرد ، بل يجري على مقتضى القياس
الصفحه ٢٦٠ : طريق المجاز والاستعارة.
ويقول العربي
لغيره : أنت مني بمرأى ومسمع. يريد بذلك أنه متوفّر عليه برعايته
الصفحه ٢٧٩ : الحافظ أبو الحسن الربعي المتوفّى سنة ٤٤٤ ه ، وسمّاه «فضائل الشام ودمشق»
وطبعه مجمع اللغة العربية بدمشق
الصفحه ٢٨١ : مثنّى أو جمع ،
أسلوب من أساليب العرب ، أخذ في الزوال والنقص في عصر القرآن ، فجاء منه شيء قليل
، والآية