الصفحه ٢٥٥ :
كلمة سبقت من ربّك
وأجل مسمّى ، وهو الأجل الذي قدّر الله تعالى بقاء العالم وأهله إلى انقضائه
الصفحه ٢٦٦ : ، التي تحكم الحياة في هذه الأرض ، وعن وحدة مصدر الحياة :
(وَجَعَلْنا مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ
الصفحه ٣ : : العدل والإحسان ، والإنفاق والوفاء بالعهد ، وغيرها من موضوعات السلوك
القائم على العقيدة ، وهكذا هي مليئة
الصفحه ٣٣ : ) [الآية ١٢٠]. قوله
تعالى : (كانَ أُمَّةً) فيه وجهان : أحدهما أنه كان وحده أمّة من الأمم ، لكماله
في جميع
الصفحه ٨١ :
٩ ـ (وَقالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ
لَنا) [الآية ٩٠].
سمّى ابن عبّاس ،
من قائلي
الصفحه ١٠٣ :
أصحاب اليمين بذكر القراءة ، لأن أصحاب الشمال إلا رأوا ما في كتبهم من الفضائح
والقبائح ، أخذهم من الحيا
الصفحه ١١٠ : المراد هاهنا بالشاكلة ، والله أعلم ، الطريقة التي
تشاكل أخلاق الإنسان ، وتوافق طبيعته. وذلك مأخوذ من
الصفحه ١٤٠ : ، ولم يسلم ، ولم يذكر الله بصّره من المتاع ما لم يرفع. وإذا
أكل ولم يذكر اسم الله أكل معه.
١٢
الصفحه ١٧٥ :
يكون معنى ذلك رجوعهم إلى دار لا أمر فيها لغير الله سبحانه. فيصيرون إليها ، من
غير أن يكون لهم عنها محيص
الصفحه ١٩٨ : .
والنّسي أيضا : ما
نسي وما سقط في منازل المرتحلين من رذال أمتعتهم. وتقول العرب إذا ارتحلوا من
المنزل
الصفحه ٢٢٥ : وداعيا إلى الهدى ، ومبشّرا بالجنة ، لمن أطاع الله ،
وبالنار لمن عصاه.
فطلب موسى من ربه
أن يشرح له صدره
الصفحه ٢٣٨ :
وذي النون ، وأشير
إلى قصّة من ذكرت قصّته إشارة وجيزة ، كموسى ، وهارون ، وإسماعيل ، وزكريا ، ومريم
الصفحه ٢٥٢ : الطور
الأيمن ، وأراد الخروج إلى ميعاد ربّه اختار من قومه سبعين رجلا يصحبونه إلى ذلك
المكان ، ثمّ سبقهم
الصفحه ٢٦٧ :
عرض حلقة من قصّة
إبراهيم (ع) وعند الإشارة إلى داود وسليمان (ع).
ويقصر عند الإشارة
إلى قصص نوح
الصفحه ٢٩٤ : به ما وعده الله تعالى إيّاه ، من
نصر المؤمنين وخذلان الكافرين ، ووعده لا يكون إلا حقّا. فكأنّ السّياق